لأنكِ في البال
٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩،
بقلم عبد الرزاق الدرباس
لأنكِ في البال دوماً... ولا ترحلينْ.
دماءُ وريدي ستصبحُ حبراً
وشوكُ وصالكِ ينبتُ زهراً
سأرسمُ وجهَكِ من لهفتي وافتتاني
وأسرقُ عنوانكِ المخمليَّ الذي تسترينْ
وأعرفُ بيتكِ عبر الدروبِ التي لا تبوحُ..