أن نضمن «تبا» في حديثنا الهادئ مع الطبيعة ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ تصفعك الظروف تصفعك الطرقات يصفعك الحنين يصفعك ضيق اليد يصفعك الحب تتتالى الصفعات على قلبك تلتهم بمرارتها حواسك تنخر في روحك تحولك إلى كائن منهك وتصيّرك محدودبا ومتعب الخطوات.. الجسد فاكهة الغواية (…)
شرف الماء ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ لي فُؤادٌ، لا يَمِلُّ الْعِتَابا وسُيُوْفٌ، لا تَمِلُّ الْخِضَابا وبلادٌ، مِثْلُ ليْلَى وصالاً تهْدِمُ الْوَقْتَ، وتبْني الْيبَابا وترابٌ، قاتلٌ في صِراع ٍ أحْمَرُ الْخَدَّيْنِ، يَرْعَى (…)
عندما تحبينني ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ عندما تحبيني سأجمع نساءَ الأرض في مؤتمر وألقي عليهن قصيدةً بحنجرتين... سأزرع لكل قصيدة قلبًا آخر سأقطف اسمك من جذع صخرة اسمك الذي ينبت فوق كل شيء سأزرعه في عنق اللهفة عندما تحبيني سأصبح زعيم (…)
عن ماذا تتحدثين؟ ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ هل تقبل ذلك؟.......... لم أفهم ماذا تقصدين؟......... أن تبقى أسيراً دون جواب............. أن تصبح لا شيء في غمضة شيء.......... أن تبحث عن اسم وسط شتات................. أن تمضي وبداخلك ألف سؤال (…)
على عُشبٍ.. كأنَّ الأَبد ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم وليد الزوكاني (١) بين الرَّمادِ الأنينُ حنينٌ إلى مَلَكوتِ البداية الأَنينُ "أنا".. وجهُ نرجسةٍ رَصَّعتْ نفسَها وعَلَتْ في فضاءِ الكلام.. وظلَّ الرَّمادُ الحِكاية. (٢) هنا كان كِسْرَى يَنْصُبُ مَصْيدةً (…)
عَطَبُ الذَّاكِرة ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ تعلم يا ربُّ أنَّني أعاني عَطَبًا في الذَّاكرة.. الناسُ لا يصدِّقون ذلك! ويلمزونني باتهاماتٍ لا تليقُ بي! أنا أكاد لا أتذكَّر شيئًا سوى..؟ سوى أنَّني الآن أحاولُ أن أتذكَّر شيئًا ما.. كانت لديَّ (…)
عذراً يا وطن ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ عذراً يا وطن فلم ينشق لنا البحر لأن موسى قد نسي عصاهُ.. في مجمعِ البحرينْ ووجدها أحد قادتنا فظن أنه نبياً من المرسلين وصنفنا نحن معشرَ الكافرين ورأى أن صديقه الصدوق هو مسيلمة الكذاب أو أنه أحد (…)