وزير ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي عجب الغابُ من صعود الحمارِ لــمقام الأشــخاص أهل القرارِ كــيف أمــسى هذا الغبي وزيرا فــي يــديه زمام أمر الضواري لــم يــجد حــاضرٌ لــهذا جوابا وبــقــوا فــي دوامــة الــمحتار فــانبرت (…)
وَحدَتي ٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل وَحدَتي لم أعْدُ كوني طفلَكِ فاغفري ليْ يغفرِ اللهُ لَكِ ما اغترابي عنْكِ إلّا غفوةً خلتُ فيها الأهلَ أهلًا مثلَكِ ويقين النّفس حتّى لو وفَوا وبقَوا يبقىْ المآلُ ظلَّكِ غفوتي ذنْبٌ ولكنّكِ لمْ (…)
أبقي معك ٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٤ ماذا سأفعل.ُ. ياحبيبة. ....بالقمر ْ إَّمااستداَر.... ومااستدار..َبغرفتي ماذاسأفعل ُبالمواكِب والكواكِب والنجوم.ِ.ومايدوم. .ُ......ولهفتي شجٌر هناك.َ. وماهناَك..سوي السنا وطيوُره..كطيوِره (…)
رُموشُ العيْنِ... مسامير....! ٨ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم شميسة غربي رِسالة إلى الأسير الفلسطينيّ المُحرَّر (بدر دحلان) سَتَنْدَقُّ رُموشُكَ في جَماجِمِهِمْ سَتَحْفِرُ رُموشُكَ خَنادِقَ في رُكَبِهمْ سَتَقْصِفُ رُموشُكَ كُلَّ منْ خانكَ مَن اُسْتَباحَ كِيانَك (…)
لا أنسَى هواكِ ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعرمن قصيدة على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك: (يمُرُّ العابرون أمامَ عيني = وفي عينيَّ لا أحدٌ سواكِ) فنظمتُ هذه القصيدة ارتجالا ومعارضة لهذا البيت: ألا تيهي (…)
هكذا تكلم سِفْر المحتل ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي لم تعد الأرض لمن يملكها الأرض لمن يفتض بكارتها يحتل براءتها و لمن يضع اللكمة تسبح في الدم فوق محياها و على حاجبها الناعم يكتب ملحمة تمتح من هولاكو شرعيتها، هذا ما قال به سِفْر المحتل و هب على (…)
في رحاب التّجلي ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم سماح خليفة بِلا ظِلٍّ تُلاحِقُني خُطايا فَتُربِكُني انْعِكاساتُ المَرايا وبِاسْمِ الشّكِّ والتّأويلِ أُلقي تَعاويذَ التّشَتُّتِ والخَطايا بِلا أثَرٍ كَطَيْفٍ في سَماءٍ تَغافَلَ قَلبَهُ سيفُ المنايا (…)