
ليتني كنتُ بحَّارًا.. يا أصيلة..!

هَائمًا على بابِ البحرِ، أترقبُ زوارقَ الخيراتِ مُشْرَئِبًّا أغدُو على عَتباتِ البَانِ ها هي ذي أصيلة في كل عامٍ تَئِنُ شوقًا تُناجي السُّورَ البرتغالي، تصرخُ في وجه الأَجَمِ تُناشدُ القَاعَ وَالدواخِلَ من علٍ وَمِنْ ذُعْرٍ، تصيحُ (…)