أقلام الديوان
ديوان السرد
ديوان الشعر
ديوان الثقافة والأدب
مضافة الديوان
استراحة الديوان
المكتبة
ديوان اللغة العربية
توجيه للكتاب
أقسام أخرى:
- ديوان الثقافة والأدب
- ديوان الشعر
- المكتبة
- ديوان السرد
- استراحة الديوان
- توجيه للكتاب
- مضافة الديوان
- ديوان اللغة العربية
- أقلام الديوان

ديوان الشعر

تـغـريــد الأفــعـــــى

الشمس تطيل الوقوف في لغتي كي يصعد القمح نحو ظل الصمت من يملآ المعنى بعد القرنفل !!! إننا زاحفون إلى دمي !!! الريح تدل على خطاي !!!! ربما كان قلبي أوسع من الله !!! مرت عاشقة من جدائلي !!! وأختفت في (…)

نورس القمح

٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم عبد ربه محمد أسليم

يفك أزرار النهر بتلة ... بتلة , فتزين لي العصافير , تنحت الشمس زهر أوكيد , وتداعب الصمت ... ترج النهر برموشها , فجسد الليل لا يستكين لحزن الحزن عندما تشرع فضاءات النخيل ... النهر يبصرني وهو (…)

سسيولوجيا الأشياء

١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم محمد صبيح

الشارع رغم الاف الخطوات صباحاَ رغم الاف الخطوات مساءَ وحده... يغسل قبل النوم كفيه ووجهه وبلا ( تصبحون على خيرٍ ) ينام . البيت رأى كل شيئ ارهف السمع لكل شيئ ورغم هول (…)

وداعاً لا نودعك

١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم سليمان نزال

و داعاً لا نودِّعكْ و أنتَ فبنا مسْكنكْ.. ياسر الرمز.. كيفما نظرنا في القلوب.. نرى مضجعك.. و داعا لا نودعك.. كيف نودعُ كوكباً ما زالَ أصل الفلك؟ مَن ذا يرفع منديلا مِن ضلوع ٍ تتبعك؟ لا لا (…)

حيادية

١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم نهى عصام الخولي

لماذا صارت الأحاديث رسمية؟ أفتش بين نبراتي ونبراتك فلا ألقى سوى نبرات آلية كلام لا يحركني أتابعه مشوشةً بلا أدنى حميمية كلامك صار محفوظاً بأبعاد حيادية أنا أيضاً أحدثك كمن يلقي محاضرةً بأمسيةٍ (…)

حين هوت بغداد

١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم سهيل عيساوى

حينَ هَوَتْ بغداد كانَ المعتصمُ يقفُ حائراً على أعلى ملويَّةِ سامرَّاء تنحدرُ من مقلتيهِ دمعةٌ خجولةٌ عذراء ومن كربلاء تطايرَ شَعْرٌ لعلَّهُ الحسين نتفَ لحيَتَه عفوكِ بغداد العُذْرُ (…)

دلاء القبيلة

٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم محمود النجار

عشرون عاما.. أثقـب الأرض ولكن، لم أجـد مـاءً ولـم يبتلَّ ريقي كم ذا حفرتُ فصارت الصحراء أكوامًا من الرمل جحورا للسباع فيا إلهي كم شقيتُ وكم بكيتْ لمّا تزلْ كفاي تجترحُ الكهوفَ ليسكن الذئبُ (…)