يارا ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم مروان سالم الاسم انا يارا السن انا لسة بضفارة الاهل انضربوا فى غارة والعالم مستنى إشارة يا خسارة يا ميت الف خسارة نفسى ألعب زى بنات الحارة وأروح مدرستى معايا كراستى وأبقى الاولى بكل شطارة لكن .... يا خسارة (…)
لقاء السيف ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم أسامة محمد صالح زامل لقاء السّيفِ بالسّيفِ استُهِلّا وما أحلى اللقاءَ وما أجَلّا لقاء الحقّ بالبطلِ استُهِلّا ووقتُ الحسمِ مع من جارَ حلّا فثبّتْ سيفنا يا من تجلّى على جبلٍ فدُكَّ وصارَ سهْلا ولا ترحمْ عدوّ الله يا (…)
لا تصالح ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم هديل الدليمي لا تُصالِحْ.. كمّمِ الإحسانَ واستدعي المكابِحْ واسجرِ الجوَّ ودعْ عنكَ التسامُحْ كلُّ ما حولكَ مهووسٌ بأهوالِ القيامةْ وعلى كاهلِكَ المتعبِ تُلقي الأرضُ أكداسَ الملامةْ وعلى طوفانِكَ الدامي مشتْ (…)
كنت مرتبكا يومَ أمسِ ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم مصطفى معروفي "هو ذا النبع ذاك الذي مدني بالصدى" قلت للشيخ والنبع كان وضيئا وتنزل في يده الطير دون مواعيد ثَمَّ اكتشفت بأن الغدير يحب انعراج المسار إلى الغاب كي يرتقي عتَبات الضفاف بلا إِحَنٍ ، كوكب هاربٌ نحو (…)
موتُ الإنسانية! ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي جراحُ الشوارعِ فيها مراكبُ الموتِ تبحرُ كانَ وجودُ البحثَ عَنِ المكانِ الضائعِ ومَعَهُ يضيعُ البشرُ في المقابر كنا في الزمنِ الذي تركناهُ حقائبَ سَفَرٍ على أكفِّ الرياح اليومَ يهربُ المكانُ منا (…)
لم أمت بعد ... ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم خديجة جعفر لَمْ أمتْ بعدُ يا أبي فاسمي الآنَ يتردّدُ صدى في النشرات وبينَ سطورِ الجريدة فضاءات لماذا تأخَّرَ عَنْ نطقِهِ مديرُ المدرسةِ يا أبي؟ أنا لَمْ أمتْ بعدُ يا أبي هواءُ الخريفِ في حَيِّنَا يلفحُ شعري (…)