راقبيني
١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،
بقلم محمود الدليمي
تَنتَهي رِحلَةٌ.. لِتَبدَأَ رِحلَهْ وَتَدَنَّيتُ فيكِ حَدَّ المذلة
وَنَأَى المَوتُ ..لا يُريدُ لِقائِي؟ أم تُرَانِي وَصَلتُ لِلوَعدِ قَبلَهْ؟
زَلِقٌ ..مُمطِرٌ ..طَويلٌ ..وَرَائِي أَتَظُنِّينَ (…)