إنَّ مع الخُسْـرِ يَسـارا ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير ضَيّعْتُ حيناً من ربيع زمانـــي (بِهوايــةٍ) مُزدانـةٍ بمَعـــانِ فعشِقتُها ... فربِحتُ مِن إبداعهـا لكنّمـا ولَهـي اقتَضى خُسرانـي
فيا حبذا في خناجره الانتهاء ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم محمد دلة حيرة وحين نثرت عناقد خطوي اجز صليل المسافة في وجع الذكريات تجللها النور واخضر جفن الشراع بهاء، وأتلفني في السديم البهاء أضعت منازل أهلي، وأهلي رعاة اليباس، فمن يحمل الآن عني اغتراب القوافل في (…)
عفواً… ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم سعود الأسدي أنتِ الجمالُ وفيكِ غبطتُهُ أما أنا فالليـــلُ والأََرَقُ عَبَثاً ظنوني عنْكِ أحبسُها تعـدو إليكِ تظـلُّ تَسْتَبِقُ
قطرات وطن ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم جمال قبها هذا الوطن عمره دهر عمره ما مات من القهر وعمره ما ارتخى قمباز هالختيار
أدبُ الغُواةِ ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير الفِكْــرُ نعمةُ خالِـقٍ لِعبــادِ ووديعـةُ الخــلاّقِ في العُبّـادِ والفِكْرُ فيهِ البارِقاتُ لِمَنْ سَعَـى خَيـراً بـهِ، فيـكونُ ذا أمجـادِ
قليلاً فوق صوتِ الدانوبِ ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم فاطمة ناعوت صنعَ لنفسِه مِعطفًا من قطيفةٍ بيضاءْ، ثم راحَ يفتِّشُ في الصندوقِ القديم عن أزرارٍ تناسبُ فتىً ينسَّلُ إلى الكتابِ في فصلِها الأخير
فلسطيني ١٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم وليد عبد الرحيم ها أنت تتعبُ مرة أخرى لا خيلَ تسرجها على باب الوزارةِ، أو صهيلاً ينساب في ظل النباتات القتيلة.