إنِّي أعشقُ كتيوشا ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم أحمد فضل شبلول يا ستَّ الدنيا يا بيروتْ يا نغمًا ينسابُ حزينًا في المَلَكُوتْ يا شمسَ مقاومةٍ تتصدَّى للجَبَرُوتْ ياحزبًا لله .. تعالى فوق الكَهَنُوتْ
من هنا مر ... الكبار. ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم محمد نديم علي بيروت حاضرة الطفولة والهوى. في فرحة جاء الصغار ليدرسوا شهروا الأظافر في كفوفهم النحيلة ...وانتشوا. حفروا على وجه الصخور دروسهم.
حَـرِّقوهُ وَانْصُروا آلِهتَكُم ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم حلمي الزواتي تَأَخّرْتُ يا جُرْحَ أُمّي المـُشَظّى بـِكُلِّ الـخُطَبْ وَبِالأُغْنِياتِ العَقيمَةِ مِنْ عَهْدِ عادٍ لِصَمْتِ العَرَبْ
رُوحُ المِسْك ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم صلاح الدين الغزال إِذَا التَقَيْتُـمْ بِحَسْنَـاءٍ فَقُولُوا لَهَـا هَـلْ مِنْ سَبِيـلٍ إِلَيْهَـا دُونَمَا كَبَدِ
أجريتِ نهرًا .. كفكفي ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم أحلام منصور الحميّد توطئة: كان قدر ذلك الرضيع..أن يولد ومدافع الكفار تقصف منزله..وتقتل والده..،فضمته أمه إلى صدرها وهي تبكي.. فقال يخاطبها شعرا..
أنا شاعرٌ ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم أحلام منصور الحميّد إن كنتَ تسألُ من أكونُ ومن أنـا؟! أنا شاعرٌ.. حسٌّ.. وإحــــساسٌ أنا ومشاعرٌ جيّاشةٌ في مهـــــــجتي والغورُ نـــــــــارٌ من تناهيدِ العنا أنا شاعرٌ مترنّمٌ في دربــــــــــهِ حـزنٌ.. (…)
حين تكون الريح صبا ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم صبري هاشم خُذي من هذا المساءِ غصنَ آسٍ وحمرةً مِن زهرِ الرمّان