المحراب ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم إياد شماسنة طرقت بابك ،والمحراب يحترق يا ربنا ،وسيوف القوم تمتشق أنا الغريب بأرض ، كنت أعرفها ،حتى تلون في أعطافها الأفق
واعرباه ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ يا أخا العُربِ في البلاد البعيدهْ قمْ وحيِّ الشهادة المشهودهْ في فلسطينَ , من رياحينها الُزهْرِ غصونٌ دماؤها معقودهْ
كـانت . . . وكنت ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم مسار رياض كانت وكنتُ ولربما عشرون وسط الحفل مثلي غير أني قد ولدتُ إذ التفتُ
المسافر ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم بكور عاروب تبكي علي أبي الحبيب وإنني أبكي عليك و تمر بي سود الليالي ساهراً شوقاً إليك
أحضن هذا الرفض مكانا ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال كبِّر..كبِّرْ كبِّر بالجرح ِ بالعزم ِ..بالحلم بالدم..للفجر
آيات الأخرس ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم يحيى السماوي مَنْ تُسْمِعينَ ؟ جميعُهم أمواتُ أيُصيخ سَمْعـًا للجهادِ رُفاتُ ؟ مَنْ تُسْمِعينَ ؟ وهل تُعيدُ لجـِـيفةٍ نـَبْضـًا وَكِـبْرَ كرامةٍ أصواتُ ؟