رَحِيلُ رَجَاء ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال لَقَدِ اسْتَرَحْتِ .. يَا ابْنَةَ العُرْبِ المَيَامِينِ الأَشَاوِسْ مِنْ مُعَانَاةِ السِّنِينْ
ترانيمُ منتصفِ السَحَر ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي إن أحببتُكِ يوما ً آخرْ ... لن أتأخَّرْ ! فسأقطُفُ حقلا ً من ياقوت ٍ أنثُرُهُ فوقَ جَبينِكِ ِ
الصعيد ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ الصعيدُ/ الحجرْ ضحكتْ لي فتاتي فشقّتْ أظافرُ أسنانها فرحتي أخرجتْ ذكرياتي ُتطالعها بين كرٍّ وفرّْ! كلُّ جارٍ وجارهْ
احتباس ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ في خطرْ ربّما والقلوبُ بها الخوفُ مَرَّ, احتمى في زجاج النظرْ! تأكلُ النارُ أنفاسَها
لَثْمُ الشَّذَا ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال أَنْصَفْتَنِي يَا صَاحِبِي وَجَعَلْتَ مِنْ يَأْسِي فُلُولاً شَارِدَهْ
ساعة الريح ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش لمْ يَكُنْ في يَدي ساعة الريحِ إلاّ قليلٌ منَ القَمحِ يَكفي لأعبُرَ ليلَ الشتاءِ الطويل وشيءٌ مِنَ الياسَمينِ النبيلِ
هذيان لا يخلو من حكمة ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي مثلما يتوغل مسمار في خشبة أو جذرٌ في لحم الأرض : أتوغّل في واديك ...