غرابة ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ بلادي كما لم تكن في خيالي منازلها : جلسة ٌ لا ُتبالي مواسمُها : بسمة ٌ خلف دمع ٍ يُشتِّتها ُطرقًا لارتحالي
مناديل ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم حمدي هاشم حسانين البناياتُ تَكبرُ تَعلو سَماسِرةُ الخَوفِ في كُلِّ زاويةٍ والمَسَاءُ القَديمُ الذي كان يوما قديما
نغم في الليل ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم حسن توفيق نغمٌ يرفرفُ في فضاء الروح يعزفه صفاءٌ مقمرٌ يتفتحُ
فجــــــر البـــشائــــــر ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم محمد بن خليفة العطية ما في المخاوفِ مَنْجىً من أمانينا ولا الشتات ملاذ ٌمن تآخينا وإن بدا كَيْدُ أعدانا يحطمنا فآخر بيد الرحمن يبنينا
الراحل بين المداخل المزدوجة ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم رمضان الصباغ خرجت من مدينتى المنتحبة أبحث عن خميلة وفيرة العطاء عن منجم الطفولة
روحـــي الفــــداء ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد القادر الأسود أنَّى لمثلي دُرُّ القــولِ والكَلِـمِ ياخيرةَ اللهِ من عُـرْبِ ومِن عَجَـمِ فِدىً لِعَيْنَيْكَ هذي الشُهْبُ أَرْشُقُها وأمْـطِر الحاقِدَ المأفـونَ بالحُمَمِ