غرابة ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ بلادي كما لم تكن في خيالي منازلها: جلسة ٌ لا ُتبالي مواسمُها: بسمة ٌ خلف دمع ٍ يُشتِّتها ُطرقًا لارتحالي أعوذ ُ بها من سموم اغترابي
الحيران ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نوري الوائلي بكيتُ لحَالتي أملا ً وصبرا أنا الحيرانُ دربي صَارَغبْرا
ورقة فى بريد المتنبي ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم ياسر أنور شاخـص صـوبَ ذاتـه يتنـبـا لاهثُ الصمت قـد دعـوه فلبّـى فى صهيل الغيم الخطـى تتشهـى فى اشتباك الخطوط واللون دربـا
على هامش الذكرى ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم رمضان الصباغ لأعوام تمرْ والذكرى تحفر فى رأسى للأحزان ممر لكنى مازلت على قارعة الأيامْ أتعلّق بحبال الأوهامْ انتظر سفينة نوحْ
الرؤيا (الى بابلونيرودا) ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي رأيت نيرودا على حصانه الابيض مجروحاً بزهر استوائي ٍ بلون امرأة.... امرّ في غنوة فلاح يرشّ قلبها الاعمى بماء الذهب الازرق ِ
تضربُ بي عريَها السبلُ ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم محمد دلة على مهلٍ يجمع القلب نعنانةَ الذكريات وسنبلتي غيمة في شرود الصبابة ترتحلُ
شـاعـرة ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم محمد ماجد الخطاب حَدِّقْْ بعينـيَّ إن كنـتَ اكتَشفتَهمـا حدقْ تجد كيف سِفْرُ المجد يُختصَـرُ وزِّعْ صدى همسيَ الغافي على هُدُبي واكتبْ كما بهـدوءٍ يكتـبُ الشجـرُ