لَدَى نَجْلاَء ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال إِلَـى الجَحِيـمِ فِدَاكُـمْ كُـلُّ نَاكِثَـةٍ لِلعَهْـدِ عُـذْراً أَيَا نَجْـلاَءُ فَابْتَعِدِي
صــرخة ودمعة عــين .. ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى خايفةْ ، أنا يمـّا .. ضُميني في صدركْ . خبيّني في حضنكْ .. احميـــني يمــّا الموت بِسْـــتنى .. واقف على جنب الطريق ،
وجوه بيضاء كالثلوج ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحمد اسماعيل الأقطش أيتها الندابة توقَّفَت في الأفقِ شمسي وانزوَت خلف سحابة والبحرُ لم يَعُد يموجُ
عَلى خَدِّ الشِّعْرِ ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم بريهان قمق قدْ استجمعتْ ما انحَنى في السّواقي ناعماً كمَطَرِ الرَّبيع .. أوْ كزَهرَةِ لَيمونٍ تَنعُمُ بِظِلِّ القَصيدِ
أبخرةٌ من دمِ الاستعاذة ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحمد سامي خاطر حال ما بيننا الموت هذا فراق التراتيلِ يا وطن المرهقين ، وهذا أنا ،