ماذا أكتب..؟!! ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم توفيق الحاج لغة أرتق فيها دمنا.. أم أندب وطنا يبدو.. مثل رغيف الخبز يسرقه الشبع من الجوعى..
زهرةُ بركانٍ .. تبوح ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم بريهان قمق أبْجَديّاتي مَا عَادَتْ تَكتَحِلُ بِعَينيكَ أيُّها الشَّجِيُّ رَغْمَ ذلِكَ ، هأنذا اللّيلَةَ أبْصِرُ انتِحَاري عَلى خاصِرةِ صُبْحٍ
مَرْوَةُ الرُّوح ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام أَطفُو وَأَغْرَقُ فِي إِيقَاعِ فَاتِنَةٍ غَيْدَاءَ، آسِرَةٍ للرُّوحِ وَ الهِمَمِ تَخْطُو كَمَا اللَّحْنُ وَ الوِجْدَانُ يَرْشُفُهَا كَأنَّهَا نَفْحَةٌ مِنْ عَاطِرِ الكَلِمِ
غداً يحضنك الفجر ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧ (غداً يحضنك الفجر) قصيدة رومانسية شارك السياب في نظمها مع الشاعر صالح فاضل المحامي، ومنه حصلنا عليها، مهداة الى صديقهما الشاعر محمد علي إسماعيل، كتبت هذه القصيدة والسياب كان في السنة الرابعة في (…)
اسْتِغَاثَةُ اليَمَامَة ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال لَقَدْ بَاءَ الصَّغِـيرُ وَمَا جَزِعْنَـا بِشِسْعِ النَّعَـلِ مِنْ بَيْنِ الرِّجَالِ وَلَمْ نَقْرَعْ لأَجْلِ الحَـرْبِ طَبْـلاً وَأَسْلَسْنَـا القِيَـادَ إِلَى المَوَالِي
لحظة رجوع ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد صادق نفخ الرماد .... من جوة قلبه اللى اتحرق من الذكريات شاط الانين جواه ومات
نزيف الذاكرة ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عيسى ماروك في دواخلي خواطر و وميض كلمات تتوهج بركان رفض صهده يصهر قوالبي