يسائلني ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار يُسائلُني و يُرهِقُ كُلَّ أجوبتي : لماذا خلفَ قضبانِ الحياءِ يموتُ دمعُ الحُزنِ مُحترقاً
الحب يناديني ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عارف محمد العلي اللافي يا بحر الأشواق أتيتك لا أتقن فن الإبحار لا أعلم كيف أواجه في عرضك هذا التيار
في مهب العناقْ ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي إنَّ نصفَ القصائدِ أحرقتهُ والبقيّة ُ في سلةِ المهملاتْ رمتها عيونُ النساءِ اللواتي
على بُعدِ دبّابَتينِ... وأدنى ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش على بُعدِ دَبّابَتينِ ..وأدنى يُحاصِرُني المَوتُ مَيْتاً وَحَيّا وَيَرصُدُ نَجماً تَمَرَّدَ ذاتَ مساءٍ
رسالة من دون كيشوت ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي وتأتينَ لي من مرايا الصباحْ تذوبينَ لوناً وطعماً لخنجرِ شوقٍ وحزن ِ بدمّي تذوبينَ أروعَ ذوبٍ
تداعياتٌ مهاجرة ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أفراح الكبيسي الشمسُ مهاجرة .. بين القطبِ الشماليّ والجنوبيّ برحلةٍ رتيبةٍ لا تعرفُ الكللْ والريح .. سيدةُ الفوضى .. لم تعرفْ الاستقرارَ قط وأنا .. مستوحدةٌ مع ذاتي .. مستوحشةٌ الى الأبد وها هي (…)
من يتلو الوصية أولاً ؟ ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد السلام محمود الحايك شفتاك في أذني وسيف الموت يعلو هامتي والغافلون يصفقون وأنت تقتلني