خصمي و المجهول
١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥،
بقلم راندا رأفت
ينتفض قلبي خوفا .. أشعر به يطاردني .. في أي لحظة سيفترسني .. ليست هي المرة الأولى التي فيها يلاحقني ، في كل مرة أظنني استطعت النجاة .. حتى في أدق خصوصياتي أراه يراقبني ، صرت أخشى الإنفراد بنفسي .. (…)