

في دمشق أعثر على الجواب
في لقاء درويش الأخير مع عشاقه ومريديه في صالة الجلاء المغلقة بدمشق، قال: (كلما تساءلت هل ما زال الشعر ممكناً وضرورياً، جئت إلى سورية لأعثر على الجواب).
وأضاف سيد الكلام:
في الشام، أعرف من أنا وسط الزحام
يدلني قمرٌ تلألأ في يد امرأة... عليّ
يدلني حجر توضأ في دموع الياسمينة، ثم نام