الأحد ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٥
بقلم علي هيبي

علي هيبي

علي هيبي شاعر وكاتب مهجّر من قرية "ميعار" الجليليّة، يقطن إلى حين في قرية "كابول" الّتي ولد فيها سنة 1955، وفي مدرستها تعلّم وأنهى المرحلة الابتدائيّة، ومن ثمّ انتقل للتّعلّم في مدرسة "يني" الثّانويّة العريقة في قرية "كفر ياسيف".

تلقّى تعليمه الجامعيّ للّقبيْن الأوّل والثّاني في جامعة "حيفا" في موضوع اللّغة العربيّة، وعمل في تدريس اللّغة العربيّة لمدّة تزيد عن ثلاثة عقود ونصف العقد في مدرستيْن: مدرسة عرّابة البطّوف الثّانويّة وكلّيّة مار إلياس في "عبلّين"، وخلالها عمل في إعداد المناهج التّعليميّة للمرحلة الثّانويّة، في موضوع التّعبير والفهم وأصدر مع زميليْن آخريْن كتابيِ "الجديد في التّعبير والفهم" للمرحلة الثّانويّة.

ناشط سياسيّ وثقافيّ، من خلال الاتّحادات الأدبيّة، أسّس مع فريق من الأدباء "الاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين"، وهو يشغل منصب النّاطق الرّسميّ له. وهو رئيس تحرير مجلّة "آفاق فلسطينيّة" الّتي هي مجلّة الاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين الّذي تأسّس سنة 2022.

أصدر من قبل هذا الدّيوان خمسة دواوين شعريّة وثلاثة كتب نقديّة ومجموعة من المقالات والخواطر، يعمل اليوم على إصدار مؤلّفه الضّخم بعنوان "العظماء: رؤية موضُذاتيّة" حول مجموعة من عظماء التّاريخ العربيّ والإسلاميّ والإنسانيّ من العصر القديم والوسيط والحديث. وكذلك يعمل على مشروع جمع مقالات الشّاعر الفلسطينيّ "معين بسيسو" وخواطره الّتي نشرت في جرائد ومجلّات في العالم العربيّ، أبرزها "الأهرام" المصريّة و "الثّورة" السّوريّة.

أمّا مؤلّفاتي فهي:

لي خمسة دواوين شعريّة وثلاثة كتب نثريّة.

الدواوين: "أوّل الغيث حبّ" 2004/ "بوادٍ غير ذي زرع" 2007/ "اقرأ بسْم حبّك" 2016/ "أنا مع الحسين ولست مع يزيد" 2020/ "ابْن رشد يورق في الاحتراق" 2022.

وأربعة كتب نثريّة: "الخلفاء القائمون: حتميّة السّقوط 2011/ "لست ناقدًا" 2018/ "خلطة أدبيّة" 2019/ "العتابا المروانيّة" 2025.

وكتابان مدرسيّان: "الجديد في التّعبير والفهم" للصّفّ العاشر، وللصّفّيْن الحادي عشر والثّاني عشر.


مشاركة منتدى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى