الثلاثاء ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩
بقلم أنس الحجار

زيارة لقصر العظم في حماة

(متحف حماة)
أكوامُ سِحْرٍ لَعْثَمَتْ لي مَشْيَتي
وكأنَّ سَيري لم يعدْ بمَشيئَتي
فعلى اليمينِ طَلاسِمٌ فُكَّتْ لنا
وعلى الشمال هوىً يبدِّدُ حَيْرَتي
أمشي فأسمَعُ همسَ جدرانٍ وما
نَطَقَ الجدارُ وإنّما مِنْ دَهشَتي
شيئانِ ظَلاّ يَهمسانِ لِخافقي
ضوءٌ بَكى، وصَدى البُكا في العَتْمَةِ
(متحف حماة)

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى