
عَرَبٌ بلا عَرَبيَّة! (لسانُ العَيْنِ شَرْذَمَنا!)

ألا أحدِّثكم عن ثقافة البناء والهدم التي نعيشها في واقعنا العربي؛ فتجعل العربيَّ، طفلًا أو راشدًا، لا يدري إلى أين تسير سفينةُ نوحٍ بثقافتنا المتخبِّطة في طوفان المتناقضات من المحيط إلى الخليج؟! (…)