مُرافعة فِرعون الأخيرة! ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (أَمامَ محكمة العدل التاريخيَّة ) اِرْفَـعْ سَماءَكَ ؛ إِنَّ عَصْرَكَ صَـاغِـرُ واكْذِبْ؛ فإِنَّ الصِّدْقَ قِـدْحٌ خَاسِـرُ! قُـلْ ما تَـشَـاءُ ؛ فـما دَيـَـاجٍ هـاهُـنا تَصْحُوْ ، ولا (…)
المسافة البلاغيَّة ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (بين النَّثر الأدبيِّ في صَدْر الإسلام والشَّريف الرَّضِي-٢)! كان (ذو القُروح) قد زعمَ، في المساق السابق، أنَّ مَن يقرأ كتاب «نهج البلاغة»، لـ(الشَّريف الرَّضِي، -٤٠٦هـ= ١٠١٥م)، يُدرِك أنَّ (…)
مواريث ابن عرقوب! ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لَسْتُ أَدْرِيْ، يَا دَوَاتِـيْ، كَمْ أَسَاطِـيْـرُ حَـنِـيْـنِكْ؟ كُـلُّ مَـا أَدْرِيْـــهِ أنْ لَا بُـدَّ مِـنْ فَـرْقَـاكِ (…)
بلاغة السكوت! ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قلتُ لـ(ذي القُروح)، وأنا أناقشه: ـ ما يفتأ صاحبك (القبَّانجي) يردِّد الادِّعاء البلاغي وتمييز الأساليب. ـ ما عرضتَه عليَّ من كلامه لا يدلُّ على أنه من أهل البلاغة في شيء- إلَّا لدَى مَن لا (…)
من الإعجاز الرقمي إلى الإعجاز الوجداني! ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بِنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) قلتُ لـ(ذي القُروح)، وأنا أناقشه: ـ وأخيرًا يذهب (القبَّانجي) إلى أنَّ من التناقضات في «القرآن» أن يأتي قوله: «إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ (…)
القراءة وكهوف الأساطير! ٢٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بِنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) ناقشنا مع (ذي القُروح) ما أثاره بعض المحدثين ممَّا يزعمه تناقضًا في آيتين متجاورتَي الورود من (سُورة النساء: الآية ٧٨ و٧٩)، وهما: «أَيْنَمَا تَكُونُوا (…)
المغالطة البَعديَّة/ السبب المتوهَّم! ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بِنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) قلتُ لـ(ذي القُروح)، في معرض استطلاعي رأيه حول ما يثيره أحد المتفيهقين المعاصرين: ـ يعود (القبانجي) إلى القول، في بيان ما يزعمه تناقضًا في آيتين (…)
ما أشبه الليلة بالبارحة! ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بِنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) قلتُ لـ(ذي القُروح)، عَقِب ما أثاره في المساق الماضي، حول: الفارق بين حقيقة النصِّ وقراءة القارئ الرَّغْبَوي، وما يحدث غالبًا مع معظم الآيات القرآنيَّة، (…)
بين النصِّ والقارئ الرَّغْبَوي! ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بِنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) قلتُ لـ(ذي القُروح)، في المساق الماضي: ـ لنعُد إلى حسم تلك الفِرية الزاعمة أنَّ الآيات المتعلِّقة بالحُرِّيَّة الدِّينيَّة إنَّما كانت مَكِّيَّة لا (…)
لا أبا لك! ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قُـلْتُ: اتَّـخِــذْنِـي والِــدًا! صِحْتَ: اتخذتُكَ: «لا أَبا لَكْ!» فصَحَـوْتُ أَضْحَكُ، يا بُـكا ئِـي، إِذْ بَكَيْتَ، فما رَثَـى لَـكْ! * * * يَـا قَـلْبُ ، مَالَـكَ هـكَـذا؟ يا كَلْبُ ، (…)