يا سَبَأُ! ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عامر أحمد رزوق. ما زالَ هُدهدُنا يأتي بهِ النبَأُ أليسَ فيكمُ مِن بلقيسَ يا سَبَأُ؟ كالشاةِ.. نأكلُ.. نَحيا.. لا طموحَ لَنا فليسَ نغضَبُ إنْ لم يُقطَعِ الكلَاُ! فالكبرياءُ أساطيرٌ وغيرُ هدىً وكلُّ من طلبوا (…)