سُعَادُ القصِيدة ُ... أنشودة الحُبِّ والعنفوان ١٢ نيسان (أبريل)، بقلم حاتم جوعية (قصيدة رثائيَّة في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرة والأديبة الكبيرة «سعاد دانيال - بولس - أم زاهر» ) لكِ العلمُ والشِّعرُ .. سِحرُ البيَانْ بكِ الحسنُ والخُلقُ يلتقيانْ سلامًا إليكِ أيا (…)
دراسات لكتب سعاد دانيال ١٢ نيسان (أبريل)، بقلم حاتم جوعية دراسة نقديَّة لكتب: ديوان«قطر الندى»، و"ذكرياتي معه"، و"الجنين"للكاتبةِ والشَّاعرة والأديبةِ المُتخَصِّصَة في مجال أدب الأطفال المرحومة"سعاد دانيال - بولس (أم زاهر) (رغم مكانتها الثقافيَّة (…)
لأجلكِ أهدي أحَيْلَى الوُرود ٢٢ آذار (مارس)، بقلم حاتم جوعية نظمتها بمناسبة عيد الام العالمي ( ٢١ /٣ ) ) سأبقى صبيَّ الحياةِ العنيدْ لاجلكِ أهدي أحيلى الورودْ بعيدِكِ أمِّي سيحلو النشيدُ فعيدُك فَجرٌ لحلمي الوليدْ أطيرُ غرامًا واٌمضي اليكِ أوَدُّ... (…)
أمِّي الحَبيبَة ٢٢ آذار (مارس)، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ في رثاء المرحومة والدتي وهي لسانُ حال كلِّ شخص فقدَ والدته وكانت مثالا للكرامةِ وللتضحيةِ والفداء) أيا نبعَ الحنانِ لِمَ رحلتِ وبعدكِ كم فراغ قد تركتِ وكم دمعٍ عليكِ يهلُّ حُزنًا (…)
إفطار جماعي في «كابول» ٢١ آذار (مارس)، بقلم حاتم جوعية أقامَ الاتحاد القطري للكتابِ الفلسطينيِّين في الداخل مساء يوم الأربعاء (١٩ / ٣ / ٢٠٢٥ في مطعم الديوان في قرية كابول – قضاء عكا – إفطارًا جماعيًّا شاركَ فيهِ نخبة من الشعراءِ والكتاب المحليِّين (…)
لا أومنُ بالأمسياتِ التكريميَّة التي تقام محليًّا ١ آذار (مارس)، بقلم حاتم جوعية لماذا أنا أرفض أن تُقامَ لي أمسيات تكريمة تقديرًا لمكانتي ومنزلتي الأدبية والثقافية واحتفاءً بإصداراتي الإبداعية من قبل بعض المنتديات والأطر المحليةَّ التي تدَّعي خدمة الثقافة والادب) أنا لا (…)
تصنيفُ وإدراجُ مستوى الشّعراءِ في أربع مراتب ٢٤ شباط (فبراير)، بقلم حاتم جوعية لقد صدق أحدُ الأدباء والنقاد القدامى عندما وَضعَ الشعراء في أربع مراتب ودرجات حيث قال: (هنالكَ شاعرٌ يَجري ولا يُجرَى مَعَهْ وشاعرٌ يخوضُ وسطَ المَعْمَعَهْ وشاعرٌ تتمنَّى أن لا تسمَعَهْ وشاعرٌ (…)
من بعدِهَا القلبِ لا يصبُو إلى أحَدِ ١ شباط (فبراير)، بقلم حاتم جوعية (لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحةِ أحدِ الأصدقاء في الفيسبوك: (ملأتُ من حُسنِهَا عيني فما نظرَتْ من بعدِ رُؤيَتِهَا يومًا إلى أحَدِ) قنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا (…)
الجَهْلُ مَا مَاتَ ١٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبتني هذه الجملة المَنشُورةُ على صفحةِ أحد الأصدقاء في الفيسبوك: ((ماتَ أبو جَهل فعاشِ الجهلُ يتيمًا حتى تبنَّاهُ سفهاءُهذا الزّمان))، فأوحَتْ لي بكتابة هذه الأبيات الشعرية ارتجالا: (…)
يَسُوعُ فادِي البَشَر ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة نظمتها بمناسبة عبد الميلاد المجيد") إلهَ السَّلامِ فَدَيْتَ البَشَرْ بعيدِكَ يفرَحُ حتى الحَجَرْ فأنتَ المَلاذُ وفيكِ المَآلُ وأنتَ المَحَبَّةُ، أنتَ الوَطرْ وَلولاكَ ما كانَ في (…)