شَعبُ الصُّمُود ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية شَعْبَ الصُّمود تحِيَّةٌ وَسَلامُ عَجِزَ البَيانُ وَحَارتِ الأقلامُ يا أيُّهَا الشَّعبُ المُبَجَّلُ ذكرُهُ بكَ والكفاح ِ تُؤَرَّخُ الأعوامُ حَيُّوا الشَّهيدَ مَآثِرًا وَمَناقبًا تُحْنَى (…)
طوفانُ الأقصَى ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية دَربُ التَّحريرِ خُطُوطُ النَّارْ وَعَليهِ خَطَا شعبٌ جَبَّارْ بالثَّورةِ أيْنَعَتِ الآمالُ كبارٌ خاضُوهَا وصغَارْ الثَّورةُ أذكى مِشْعَلَهَا أبطالٌ .... أشبالٌ ... أحرارْ أعلامٌ... راياتٌ (…)
الانْتِفَاضَة ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية دَربُ التَّحريرِ خُطُوطُ النَّارْ وَعَليهِ خَطَا شعبٌ جَبَّارْ بالثَّورةِ أيْنَعَتِ الآمالُ، كبارٌ خاضُوهَا وصغَارْ الثَّورةُ أذكى مِشْعَلَهَا أشبالٌ.... أشبالٌ... أحرارْ أعلامٌ... راياتٌ (…)
لأجلِ عينيكِ ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحة أحدِ الاصدقاء: (ماذا سيحدُث لو تقاسَمنا السَّهَرْ = عيناكِ لي ولكِ القصائدُ والقمَرْ) فنظمتُ هذه الابيات الشعرية ارتجالا ومُعارضة له: الليلُ (…)
عيناكِ روايةٌ ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية (لقد أعجبتني هذه الجملة المنشورة على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: ("عيناكِ روايةٌ ... وأنا أجيد القراءة"). فنظمت هذه الإبيات الشعرية ارتجالا ومُستوحاةً من معنى هذه الجملة: منارُ الجمالِ (…)
أبقى المُحِبَّ ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية (لقد أعجبني هذا البيت من الشعر لأبي الطيب المُتنبِّي على وزن الكامل المنشورعلى صفحة أحد الاصدقاء بالفيسبوك: (وَإذا سحابة صَدِّ حُبٍّ أبرقتْ = تركتْ حلاوةَ كلِّ حُبٍّ علقمَا) فنظمتُ هذه (…)
يا زينة الأوطان ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية (قصيدة مهداة إلى المغرب) يا مغربَ الأحبابِ والخلانِ فيكَ الشفاءُ لعاشقٍ ولهانِ بلدَ المحبَّةِ والسلامِ تحيَّةً يا زينة َ الأوطان والبلدانِ يا مغربَ الخيراتِ يا نبعَ الوَفا جئنا إليكَ بأروعِ (…)
وطنَ المحبَّةِ والسَّلام ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية هذه القصيدة كتبتها لزميلة شاعرة ومطربة كبيرة لتغنيها في مهرجان فني دعيت إليه في المغرب. توَّجتَ رأسي بالسَّنا والغار ِ يا موطنَ الأحلام والأقمارِ بلدَ الحضارةِ والسَّلام تحيَّة يا معقلَ (…)
من ينحَني بتواضع ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحة أحدِ الأصدقاء بالفيسبوك: ملأى السنابلِ تنحني بتواضع والفارغاتُ رؤُوسُهنَّ شوامِخُ فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضةً له: إنَّ (…)
وَرَحَلتَ عَنَّا َقبلَ إشْرَاق ِ النَّهار ِ ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية (في رثاء الرَّسَّام الكاريكاتيري الفلسطيني الشَّهيد "ناجي العلي" - في الذكرى السنويَّة على وفاتِهِ ) يا أيُّهَا الحُلمُ المُسافرُ في الحقيقَهْ يا أيُّها البدرُ الذي قد غابَ عَنَّا (…)