نايُ زهر ٍمحتشد ٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم وفاء عبد الرازق نظرتـُكِ وشمعُ نزيفٍ لوَّّحتهُ الجديلة ُ وطاردَتْ مَن عشَّشوا بظـِّـلـِّهم صامَتْ مدرستـُكِ
قصيدة حداثية ٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم علي أبو مريحيل بعنف خرافة ضحكت كصيف حماقة أمية نخر العواء ظلالها فتوضأت بفضائل الدّراقِ فوق مسيرة العيدانِ نحو غياهب المشهدْ
عالم من فراغ ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي كل الجميلات اللائي دخن أفيون الحب لسن بالضرورة عاشقات في المال رغبة لبيع الجســـــــــــــد. نساؤنا يبدعن الحب من جديد يخفين الفشل إلى الأبـــــــــــد.
أرضٌ مُحمّمةٌ ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم حسين عتروس الله يجمع ما قـد دهـرُ شـتـّتـهُ بالحـبّ في أقـوامٍ عشقهمْ وطـنُ عشقي الحبيبة من أرضٍ مُحمّـمـةٍ مزارع الخضرا من سحرها السّكنُ قـد استـحـمّ بهـا سرّ يؤرّقـنـا فـذي معـابدنا في شدوها الشّجنُ
بعد الأربعين ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩ أبَكَيتَ عَلى جَسَدٍ فانٍ؟ أغَشاكَ وأغْرَقَكَ الدَمْعُ؟ أتَراقَصَ رأسكَ مُنْتَحِباً؟ أشَعَرْتَ بِقَلْبِكَ يَنْخَلِعُ؟ كِلْ ما يُجْدي.وأتْرك أمْراً إسْمَع عَقْلاً هَدّء رَوعُ
صلاة النصر في الحَرَمِ القُدسيّ ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم مجيد البرغوثي صَلُّوا صلاةَ صلاحِ الدِّين في الحَرَمِ وكَبِّرُوا بينَ أهلِ العَزمِ والكَرمِ فإن عَجزتُم، فلا تستأذِنوا لَمَمَاً ولا تُعينُوا علينا هَجمَةَ اللمَمِ قل كيفَ يدخلُ بيتَ اللهِ من وقفوا يستأذِنونَ عدوَّ اللهِ والأمَمِ؟
أنا لا أعرف العزفَ ....لكن ٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عبد الكريم أحمد أبو الشيح وإنّكَ لا تعرف العزف قالتْ فقلْ لي : لماذا إذا ما ارتداك الحنينُ بذاتِ مساءٍ وسمّاكَ جبته النازفة ْ تفيضُ مهيضاً إلى العودِ فرداً وتبكي وتخلعً فوق شبابيكه العمرَ حلماً تدلـّى
٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم وفاء عبد الرازق
