وقفة على ضريح المعري ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ماجد الراوي مَرَرْتُ بهِ والغَيثُ يَسْقي ضَريحَهُ بِيَومٍ بهِ صَوتُ الرُّعُودِ نَحِيبُ وأمْسى وَمِيضُ البَرقِ يَنعاهُ في العُلا ويَبكي عليهِ والسَّحابُ يُجِيبُ
نهد ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أنس الحجار حلوٌ ومرٌّ وفيه النارُ تشتعلُ يا نهدَها تاهتِ الآهاتُ والقبلُ خلفَ الرداءِ نسجتَ الحبّ أحجيةً ما حلّها اليأسُ لا ما حلّها الأملُ يا نهدُ كيفَ غزلتَ النورَ من حَلَكٍ كالبدرِ تحتَ ظلامَ الليلِ يكتملُ؟
لَا تَكُنْ ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تَكُنْ يَوْماً جَهُولاً في حَيَاةٍ لا تَطُولُ واتَّبِعْ حُسْنَ النَّوَايَا إنَّ دُنْيَانَا تَزُولُ
أجنحة الياسمين ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم لطفي زغلول يُسافِرُ بي عَبقُ الياسمينِ يشقُّ عُبابَ المَدى في ثَوانِ إلى ما وراءَ حُدودِ زَماني وأبعدَ من خَلجاتِ مَكاني
مرثية أم الجندي الشهيد أحمد شعبان لولدها ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم صفية النجار يااحمد رأيتك في المنام خيّال علا شانك قلبي انتفض كما طير فرحان علشانك رفعت راسي يااحمد بدّي انا اشاهدك زغلل عنيا النور شمّيت عبير شهدك وسقطت ياابني ف حضني رافع لفوق شاهدك ياابني صحيت في الحال من (…)
إنَّا على العَهْدِ يَا قُدْسَـاهُ فَانْتَظِـرِي! ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠ يَارَب بَارِكْ بِمَنْ هَبَّـوا لِنُصْرَتِهَـا ونَاضَلُـوا بثبـاتٍ صامـدٍ صَلَـدِ وزيّنوا بِدمـاء الطُهْـرِ سَاحَتَهَـا وَقَدَّمُوا الرُوُحَ قَبْلَ المَالِ والوَلَـدِ
أبـو ذرٍّ الغـفـّـاري والعَـوْلـَمَـــة ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم شفيق حبيب نحـنُ شَعْـبٌ نتغنـّى بعُيـون ِ العَوْلمَـــــهْ نتغنـّى .. يـومَ أن ننســى حضــــاراتٍ.. وتاريخـــا ً .. وآدابــــا ً .. ونـَغـْدو مَغـْـنـَمَـــــــهْ