رسالة قبل الشهادة ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي عفواً يا سادة سألملمُ دمعي وأمزِّقُ عمري رُحْماً بسهادِه سأهشِّمُ عظمي وسأقتلُ حولي مَنْ عاث فسادا فالمقدسُ يبكي وعروبةُ قومي أضحتْ أوتادا! عفواً يا سادة لو أنَّ لحلمي مَنْ يُضْمِِِِدُ جرحي ما (…)
وتحنّ الكلمات إلى وطني ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني وأحـاورُ الأشـواقَ مُتلفتِي هوىً متخـامراً بشغـافِ مَـن أهـواه فكأنهـا الفردوسُ مِـلءَ فُـراتها حلـوٌ.. شهيٌّ.. صَفْصَفٌ سقيـاه وكـأنهـا بـدرٌ بليلتـه سَـرَتْ أفـلاكه مـن حـوله تـرعـاه فتَطِيـبُ (…)
حبٌّ بدل ضائع ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم كوكب دياب . . يا من يظنّ الشمسَ بعضًا منْ سَناهْ والـبدرَ في بحر الدجى أمسى أخاهْ والــكـونَ كـــلَّ الــكـونِ بـــات بـكـفّهِ والـناسَ تـجري خـلفه جَـرْيَ الشِّياهْ والـخَـلْقَ مــن إنــسٍ و جــنٍّ (…)
عمّا وطن ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم إلى هُدى .. وللوجع بقيّة على شاطئٍ يصرخُ من هلع تشقّقَ بحرٌ نطقَ الفزع على مقربةٍ من حياة أبٌ .. صدرُ أمٍ حنون وعيونٌ غجريّة صرخَ الفاشيّ: لا لابتسامات الصغار واستباحَ حياء الرمال قتلَ الفاشيّ (…)
هواجس ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم عبد العزيز زم ياخالقي أينَ يذهبُ الظمانُ هذِهِ الدنيا أمسَتْ قفارا الوَرَى فيها تلهو حَيَارى والعمرُ يمضي ويومُنا يأْسانُ (…)
يا عنترة !! ما صَنَعنا بعدك؟! .... ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني أين الديار بقربتين، أخــالها مُدَعاً، تجيش بدمعها أو بالدم
في ذكرى يوم العلم ١١ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم رياض ثنيو سَمِعْتَ النِّدَاءَ اليَوْمَ يَا صَاحِبِي، فَقُمْ لِنَفْسٍ سَمَتْ عَبْرَ العُصُور،ِ وَمَا فَنَتْ حَبِيبٌ إلََى قَلْبِي، عَزِيزٌ مَقَامُهَا مَقَامًا لِعَبْدٍ ذِي خِلاَلٍ تَعَاظَمَتْ تَبَوَّأْ إذَا (عَبْدُ الحَمِيدِ) اسْمُهُ ذُكِرْ تَلاَهُ (بْنُ بَادِيسٍ) رِيَاضًا تَعَطَّرَتْ