كيف الحال؟ ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم كوكب دياب . أتـسـألُني عــن الـدنـيا وحـالي؟ وهلْ يُجدي الجوابُ عنِ السؤالِ؟ أنـــا فـــي غـربـة دومًــا أعـانـي ســواء فـي الـجنوب أو الـشمال فــلا نـجـمٌ يُـلالي فـي سـمائي ولا فَــجْــرٌ يــلـي (…)
سكبـتـُكِ فوق أجزائي ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم على صدري قرأتـُكِ مرَّةً أخرى صلاةً تـُغرقُ الدنيا رياحـيـنـا
يأتي النسيان على طبق من كبرياء! ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم فاطمة عاصلة أتعرفني؟- ما عرفتُ سِواكِ..- لا-لَم تَعُدْ تَعرفَنِي- فأنا.. يَا مَنْ كُنتَ أنتَ مَا عُدتُ أنا!!!! ******* أنَا لَستُ الِهَةَ اغريقية.. تسخر الدليل في صحراء اشتياقك...! أنا لستُ بليلى.. (…)
بندول الذاكرة ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم تحسين عباس بندولُ ذاكرتي يَتَرنَّح ُ بَينَ أركانِ رَغبتي في ليل ٍ يَطلُّ على نافذة ٍ سَكرىْ ازدحمتْ إليها الخيالات ُ مُغرمة ً... بحبيبٍ ائتمنني على وَحشَتِهِ، مُنذُ أوَّل ِخطرة ٍ فَتَنتْها (…)
الْعَاشِقُ الْفَانِي ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أُعَاتِبُ مَنْ سَبَى قلبي أُعَاتِبُ مَنْ لها حُبِّي أُعَاتِبُهَا وَمَا ذنبي سِوَى أنَّاتِ حرماني!
يا ابن النخيل ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم وسام الحسناوي ما مت يا نصفي لتحجبْ لتكون من عيني أقربْ يا ابن الفرات عذوبة أنى يسير فأنت أعذبْ يا ابن النخيل وسعفه ما رفّ منه وما تحطبْ يا ابن العراق وما العراق سوى كتابٍ فيه تكتبْ يا شعره ما دامَ نهرُ (…)
معراج الضَّوء ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم قصي محمد عطية فرشتُ ما بجُعبتي من أحلامٍ على الطَّاولة أبحثُ عن مكانٍ لها بينَ أوراقي الجديبة وأقلاميَ الثكلى التي تعيشُ في مستنقعٍ ضريرٍ يعجزُ ضوءٌ أن ينفذَ إليه. ليسَ عندي غيرُ زجاجة نبيذٍ ادَّخرتُها لليلةِ (…)