جَعَلُوا منهُ شَاعرًا وَأديبَا ٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية (قصيدة ٌ مُوَجَّهة ٌ إلى عميل ٍ مرتزق ٍ مسخ ٍ وغريبِ الأطوار خدَمَ أعداءَ شعبهِ وحاولوا أن يجعلوا منهُ شاعرا وناقدا وأديبا) جعلوا منهُ شاعرًا وأديبَا هوَ مَسخٌ فاقَ الجميعَ ذُنوبَا هُوَ (…)
أملُ المتفائل! ٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي ترميني بلادي وأنا لنسائِهَا الحُلْمُ ولرجالِهَا الغيرة تبكيني بلادي وأنا لندائِهَا الحُكْمُ ولرياحِهَا الحيرة تحميني بلادي وأنا لحنانِهَا الرُّمْحُ ولجراحِهَا السيرة تبنيني بلادي وأنا لجَنَانِهَا (…)
إلى شُعرُورٍ أهْبَل ٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية (قصيدة في هجاء شخص قميىءٍ جبان عميل وخائن وممسوخ وغريب الاطوار يُعاني من عقد نفسيَّة ورواسب دفينة وعنده لوثة بعقله خدمَ أعداءَ شعبهِ وحاولوا أن يجعلوا منهُ شاعرا وأديبا وَيُسَوِّقوهُ للجماهير (…)
نشيدُ الأحرار ٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم حاتم جوعية يَظلُّ الشَّعبُ في عُرس ٍ عَظيم ِ وَرَوْضُ الفنِّ في خَيرٍ عَمِيم ِ ويبقى الحَقُّ لا يُعلى عليه ويسحقُ كلَ ذي بطشٍ طغوم ِ فإنّا الذائِدونَ وَعَنْ حياضٍ عَليهَا الشّرُّ يأتي (…)
بَيَان فَنِّي قصير ٨ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم رمزي حلمي لوقا هذا بَيَانٌ عَاطِفِيٌّ مِن لَمِيسَ فَأبشِرُوا يا أيُّهَا الشَّعبُ الوَلُودْ. "في مَوكِبٍ، مِن سَابِحَاتٍ في الفَضَا، دَخَلَ الزَّعِيمُ إلى الوُجُودْ. هو عَبقَرِيٌّ لا مَحَالَة بِالسَّلِيقَةِ (…)
وكنت الرجل الخنذيذ ٨ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم مصطفى معروفي في اليد بلد يسطع ينبع من ملكوت التيه بواسطة الحدآت له يفتح نافذة تتشوف للصخر على قلق إن هو صار قديرا أسرف في إغراء الأفياء حتى ترضخ لقيادته أو تأخذ في الحسبان نشوز الطير أوان يكون القيظ يحاول أن (…)
القصيدة.. ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم نجاة بقاش بعد أن خانه ظنه.. ونفذ صبره.. فقد صوابه.. ضاعت آماله.. قرر الرجل أن يشد الرحال.. نحو وجهة عنوانها النضال.. منتفضا في وجهي كالبركان.. قال "سوف أقتلك.. وأكتب على نعشك قصيدتي".. غطست في بحر عينيه (…)