سيّدة الثّلج ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم إباء اسماعيل سيدة الثلج أنا جسمي من ندف الثلجْ ... ألبسني طفل فستاناً أخضر أخضر مثل المرجْ .
حلمٌ في سفينة ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم إباء اسماعيل حلمت بأنّ سريريَ أضحى سفينهْ ... سأغفو قليلاً وأُبحرُ ليلاً بِحضن السكينهْ ...
الطفلة آية ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم إباء اسماعيل آيهْ ... يا نجماً يتلألأْ يا فرحة قلب ٍ لا تطفأْ يا بسمة عمري يا قمري يا أحلى من كلّ الزّهر ِ ناغي ... ناغي مثل حمامهْ نامي في أمن ٍ وسلامهْ وخذي نومي وخذي فرحي وازدادي ألقاً (…)
عائلة ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم إباء اسماعيل حجراً حجراً نبْني الوطنا أمّي وأبي أختي وأنا نبْني وطناً للأطفالْ حلواً ينبضُ بالآمالْ وطني الغالي ماأحلاكْ !!.. أنتَ ربيعٌ كمْ أهواكْ!!..
مِسْبحَةُ القَصِيدةِ ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح يا وحديَ المُرّ لا كأسٌ ولا وطنُ هذا العسيبُ سؤالٌ أينا شجنُ ؟
في انتظار المحطة القادمة ١ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم زيان حسن اشتهى نوبل المجالات الكهروبترولية عندما ترك رأسه بجوار حذاءه واستغنى عن إفطاره كل عام وكل عام
الصمت العربي و كبرياء الجرح ١ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مسعد محمد زياد فجرت في النفس ... بركان شوق .. ، واهتزازات تشدني ... للزمان المجيد ..