أربعة أصداء من كهوف الوطن ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم يحيى السماوي ١- ما قاله الشهيد حين اعتلى صهوتَهُ المشنوقْ قال لنا : زائلةٌ أقمارُ هذا الليل ِ إلا قمري المعشوقْ ... وقال للسنبل ِ في الشمالِ ِ والنخيل ِ في الجنوبْ : ما خانني الحبُّ ... ولكنْ خانني المحبوبْ
ظلُّ الأعْمى كَما في المَراقي الثَّلاثة ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبداللطيف الوراري تلوذ بآثارهذا الرّماد ،وتبكي عليّ وليس بداخل روحي ليلٌ لأدْفع عنك المحبة في الرّيح
لاقاتل ولا مقتول ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم سها جلال جودت وتشهق دمعتي من غربتي فالمطر استردته السماء وصهيل حرف
اخرجوا, ليبتسم الملح قليلا ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الجبار خمران !حريتي, أن أكون كما لا يريدون لي أن أكون "درويش"! يجففون سيوف ليلهم يلبسونها سواعد مجزرة أخرى لا يعرفونك لا يهمّ يعرفون قتلك ما يهمّ اغرب عن ذلي أيّها القادمُ يحملك الرّافدين إلى نجمة لا (…)
هديل الرّوح ٢١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم ضحى بو ترعة عبر قطرات المطر وأغنيات الحمام تصلك أنفاس الرّوح.....
نقوش على جذع نخلة ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم يحيى السماوي – ١- الكونُ مرآةُ ... كلُّ النهايات بداياتٌ إذَنْ ؟ كلُّ البداياتِ نهاياتُ ... وتلك آياتُ