سَتَعْلَم! ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم أحمد سعد الدين أبورحاب أغيبُ عن الليل نجماً يُنيرُ الصحارى ويهدى الدروب لوطء خطاوى الرجال وصوت الحِداء ووقع سنابكِ خيلِ الكرامةِ تسرى على جنبات الطريقْ
هل تذكرين يا نفس أهل العراق العربي ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم تيسير الناشف يا راحلا إلى بلاد التمر، أبلغهم سلام الهائم.
إلى أمـي ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم بهيجة مصري إدلبي كأن الغيم ينهض من جبينـي ويأخذني إلى سـري يقينـي إذا ما طيفكِ الدافـي دعانـي ليغسلني من الصمت الحزيـنِ
ترنيمةُ اللحظاتِ الأخيرة ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة في خطى مثقلةْ تعبرُ القدمان إلى عتباتِ النهايةْ حين يدفعكَ الجلادُ إلى سلمِ المقصلةْ في الصباحِ الذي رقَ فيه النسيمْ آهِ .. ما أجملهْ !
كَلاّ .. لَسْتُ أعْتَذِرُ ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم سعود الأسدي يا حُلْوَةَ العَيْنَيْنِ ما الخَبَرُ ؟ إنْ غِبْتِ عَنَّي يَذْبُلِ الزَّهَرُ ! عُوْدِي إليَّ ! أنا على أَرَقٍٍٍ
بطاقة حـب .. إلى أمي ٢٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول كتبتُ أحدّثُ عنكِ الجُموعا وأوقدتُ أحلى القوافي شُموعا وأطرقتُ بينَ يديكِ خُشوعا وحبُّكِ يغمرُ منّي الضُّلوعا
أسئلة مشروعة ١٩ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي كيف يقومُ بيننا "معتصم ٌ" يذود ُ عن كرامة "الحرّة ِ" حين يستبيح ُ خِدرَها المحتل ّ والمنبوذ ُ والآفك ُ والهجينْ