خذ من صبري وارحل......! ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم وليد شلاعطة ما دام الحبر يجسدني فوق العبرات.... في الليل أغطي أوراقي عزا وبقاء في الليل أجدد أنفاسي خيرا وعطاء في الليل أموت وأبقى في الأشياء
ملحوظة على هامش دفتر الهزائم ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة أنا ما أتيت للومكم قد كنت يوما مثلكم أهفو إلى لون الغراب
إلى امرأة من الظل ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم مسار رياض رحيلٌ مضى ورحيلٌ أتى ورحيلٌ سيأتي و مازلتُ ذاك الذي . . . يواعد ظل
ماضٍ وحاضر ومستقبل ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم كاظم إبراهيم مواسي قلمٌ يسطّرني ومسطرة تخطّ بخافقي ألم يخاطبني ويأخذني من البسماتِ يأخذني من الضحكاتِ صوب المقلق ِ
وطن الكرامة والكبرياء ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم عارف محمد العلي اللافي "أردن" لا عين غفت أجفانها إلا وكنت نعاسها الرباني "أردن" ما نلت العلى متتابعا لولا النبوغ بمالك الوجدان
لا مكان لمقعدٍ في الظل ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علاء نعيم الغول نبدو جميعاً مرهقينَ من الحياةِ، لربما عدنا أخيراً طيبينَ نلاحقُ البسماتِ قبل جفافها في الوجهِ لا أدري متى الدنيا تفاجئنا بخطوتِها الكبيرةِ نحونا.
إلى لا مكان ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم إدمون شحاده على أيِّ جرح ٍ سأكتبُ هذي القصيدهْ ورملُ البحار ِ جراحٌ تئنُّ معَ المدِّ والجزر ِ تبقي غيومَ الشتاء ِ بعيدهْ