كُمُون ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ وردة ٌ نسِيَتْها الغيومُ لتذكُرَها الريح ُ, تنِزعُ عنها العبيرَ رداءً رداء وتهدي العراءَ مفاتِحَ أشجانِها الليلُ يلقِي مِظلَّّته في عيون السما شجرٌ خائفٌ واحتمالٌ يضمُّ احتمالا
اليكَ بغداد ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سامي العامري دَمعٌ لبغداد.. دَمعٌ بالمَلايينِ مَن لي ببغدادَ أبكيها وتبكيني؟ مَن لي ببغداد؟.. روحي بَعدَها يَبسَتْ وَصَوَّحتْ بَعدَها أبهى سناديني
سجين في حي سكني ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسين أبو سعود بعض حالات الكتابة تستجلب لي فيروس القلق وتجمع حولي جينات الكآبة هذا الغروب الثمل
سادن الوجع الجليل ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي عاتَبْتُ - لو سمعَ القريبُ عتابي . . وكتبتُ - لو قرأ البعيـدُ كتابي ! وسألتُ - لو أنَّ الذين مَحَضْتُهُم وِدّي أضـاؤوا حيرتي بجوابِ !
علَى وتَر اللّغة ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح بن عياد أغنياتي جاهزة فوق الطّاولة يمرّ الصّيف و لا أغنّيها فيها معنى نمليّ ما يجمع زاد للشتاء
ثلاثةٌ.. رابعهُمْ مَوجتي ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد السلام العطاري مَلامِحُهُ تَكْتَظُّ بالأسئلةِ وتشي بالغضبِ: لماذا جِئتُ إلى هنا؟ هنا صوتُ المطحنةِ
دمــــــوع .. أفـــعى .. نـــــار ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى فلسطين إني كرهت الدمـــوعَ فلن يُـرجــــــع الدمــــع آمـــالية بعزم قــــــويّ يفـــلُّ الحــــــــديدَ ســــافديك يـــــا أمـيّ الغـاليـــــة