اشراقة المجالس ١٩ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم عدنان عبد النبي البلداوي مهداة الى المجالس الثقافية إشْــراقَـةُ الـمَجـَاِلـسِ البَـهِـيّـه مـَـدارِسٌ، تُـعــزِّزُ الـهُـويـّـه فِي صَدْرِهَا اوْسِـمَةُ الثَّـقَـافَـه تَـفْخَرُ فِي أقلامِهَا الصَحَافـَه أجـْواؤهَا (…)
وداعا يا ملائكتي ١٨ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم عمرو خليل الصمادي أتيتــكمُ وبعـضي ما استطـاعَ مجيئاً، كي يقــــولَ لـكم وداعَا فهل تقـوى العيونُ وداعَ قلبٍ منَ الأحشاءِ قـد أُخِذَ انــتزاعا؟ أُودّعُكُــمْ كـحـلـمٍ زار خُـلْـدي فــلمّـا جئتُ (…)
غرّاءُ غزّةَ لم تمُتْ ١٧ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم سماح خليفة نورٌ تَجلّى في انحِسارِ الشّمسِ فوقَ جَبينِها لا لم تمُتْ غرّاءُ غزّةَ لم تمُتْ وَبوَجهها المرسومِ من تعبِ النّهارِ تصوغُ معنىً للحياةِ بِقَلبها والحُبُّ يتبعُ ظِلّها يَهمي على أجفانِها فتصيرُ (…)
أسَارِيرُ سَبتة ١٦ آذار (مارس) ٢٠٢٤ فِي شدّةِ الأَلَمِ هاجمتنا السُّهوبُ ضَاقَتْ خيولنا الظمأ الآتي شرقًا كيف وقد اِلتأم صبرنا غربًا تساءلنا عن ذَعْرٍ: هل بُتِّكَتْ أيادينا أم قُطِّعتْ؟ صاحَ جرسُ العبورِ يدوي عجلاً: جواز السفر، (…)
أنا وأختي وغزة ١٤ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم عمرو خليل الصمادي أختاهُ قد رحلَ الجميعُ وغُيِّبُوا وخَلا بنا هذا المكانُ المُتعَبُ الحيّ ميتٌ، والدمارُ مسيطرٌ والدمعُ مِنْ عينِ المنازل يُسكَبُ هيّا بنا نمضي ونهربُ من هنا فالموتُ ينظرُ نحونا يترقّبُ شدّي (…)
الأمُّ مدرسَة ١٠ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية (كلمةٌ بمناسبة عيد المرأة العالمي) الأمُّ هي عنوانٌ ورمزٌ للتضحيةِ والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي وتكرِّسُ كلَّ وقتها لأجل بيتها وأسرتها وللعنايةِ بأطفالها وتربيتهم حتى يكبروا ويستطيعوا أن (…)
اشرق الضاد فخورا ٦ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم عدنان عبد النبي البلداوي (طــلـعَ البـــدرُ علينـا) يحـــرسُ الضــادَ ضِيـاه فتجلّى النـــورُ يُوصــي: امنحوا الحـرفَ عُــــلاه إنْ تَــحَـلّـى بــنَــقـــــاءٍ وعَـــفافٍ قـــد حَــــواه وصفاءٍ فــــي النوايـــــا (…)