ذاهباً باتجاه البحر ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده ذاهباً باتجاه البحر كانت الريحُ تضربُ (بابَ الشمس) وعلى مقربةٍ من أَنينِ الموجِ شاهدتُ جثتي تسيرُ بلا كَفن أدرتُ وجهِيَ للسماء كان طلاء البحر قد أنشَبَ ألوانه في جسد الفضاء وبدا (…)
حكمة الموسيقى ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده لن يتوقف الزمن عند بداية الرزنامة، لن تتشبث الكرة الأرضية بهذا النهار، سوف تمضي في دورانها وحركتها دون ان تلتفت لأوهامي بالبقاء في هذا العمر،لا بحثا عن زهرة الخلود ولا توقفا لتنميط الوقت وتأطير (…)