زوجة الـفـنـّّــان
١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥،
بقلم محمد نجيب عبد الله
تأملت أركان غرفتها القديمة ... أبواها احتفظا بها تماماً كما تركتها ... لم يزد عليها غير بضع صور تضمها مع زوجها صفت في أطرها الأنيقة هنا و هناك ... اكتنفها هدوء و شجن ... هل تغفر له ؟! ... ذلك يبدو (…)