مَقامُ الفَيلسوف حيثُ أَقامَه ٢٥ آذار (مارس)، بقلم محمد الشاوي عزيزي القارئ المُحبِّ للحكمة. أمّا بعد، يُذكر في تاريخِ الأغارقة قصصٌ وعبرٌ تُبذرُ في عقلك ووجدانك على حدٍ سواء. وفي هذا التاريخ مَعينٌ من دليل المبتدأ والخبر، لا ينضب من الحكمةِ والرشادِ (…)
إبداعية ناقد الفن المعاصر ١٣ آذار (مارس)، بقلم محمد الشاوي كان عميد الأدب العربي طه حسين يعلم علم اليقين أن النقد الجاد صَنيعةٌ يُسديها الناقد إلى معشر الكتّاب والشعراء وأهل الفن؛ لأنهم يستفيدون من النقد أكثر مما يخسرون. إن هؤلاء من خلال النقد: "يعرفون (…)
صوتُ أمير الريف.. يا مليلية! ٢٣ شباط (فبراير)، بقلم محمد الشاوي يُحَيّي سماءَكِ البحرُ الدُّرُ الوَهَّاجُ يا مليلية في ليالي الشِّتاءْ أنا الريفُ الحُرُّ من بريقِ ضوءِ ثغركِ البسّامْ من رعشاتِ أحشاءِ الأرضِ، الأم، والأجدادْ ليت شعري! يُسامر لَيلي يختفِي خلف (…)
ليتني كنتُ بحَّارًا.. يا أصيلة..! ١ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد الشاوي هَائمًا على بابِ البحرِ، أترقبُ زوارقَ الخيراتِ مُشْرَئِبًّا أغدُو على عَتباتِ البَانِ ها هي ذي أصيلة في كل عامٍ تَئِنُ شوقًا تُناجي السُّورَ البرتغالي، تصرخُ في وجه الأَجَمِ تُناشدُ القَاعَ (…)