عن أي حب أتكلم؟! ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس عن أي حب أتكلم؟! عن قصة قديمة أهمَلـََتها كل الشعوب ومزَّق صفحاتها زعماءُ الحروب في وطني؟ أم عن أطروحةِ عمر ٍ تدور وتدور في اسطوانة مملة كوجه القمر
كيف .. يموت الموت ١١ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس كيف لم أعرف أنك النسيان وروحه الساخطة في سكون القبور
بين الفاصلة ونهاية السطر ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس أراك َ تركضُ إلى الوراء والموج يصفعُ قامتكَ هل أغلـَقـَت الشمسُ بابَ حجرتـِها وطـَرَدَ اليمُّ رياءَ الزبدِ كي يتنفَّسَ؟!
من تكون تلك المرأة ؟! ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس من تكون تلك المتوجة بإكليل نصفه من الغار والنصف الآخر من رماد ؟! من تكون تلك الشجرة المدفون نصفها تحت الأرض والنصف الثاني يتنشَّق الفضاء وتتدلى منه أطفالٌ، رجالٌ ونساء ؟! من تكون تلك الإلهة (…)
رسالة في المرآة ٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس بحثتُ عن مكان أركنُ فيه تحياتي فلم أجد لرسالتي هذه بداية. تمعَّنتُ بوجهها الشاحب، رأيتُ شروداً يبحث عن أسطر قليلة يتكئ بأحرفه عليها ويفرغ حمولة هموم تراكمت تلالاً عبر السنين... نعم .. كل هذه (…)
ويطلُّ صباحٌ .. ٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس تحية صباحية مشرقة كشمس الجبال في الشمال.. رسالتكِ لم تصل مظلمة فالمرآة قد عكست ومضات طيفكِ في غربتي الجديدة. لا تعجبي من كلمة "غربتي" التي أصبَحَت في وطني قارورة ً مختنقة في أنهر ٍ مرتحلة .. (…)
رسائل على الماء ٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس ويأتي المساء .. تحيةٌ مسائية .. أكتبُ إليكَ في الظلام خوفا ً من أن تراني نفسي في المرآة ضعيفة أمام عناق المسافات. أكتبُ إليكَ وفي الكتابةِ بعضٌ من فرار ٍ وعصيان .. هل عاد بي الزمن الى الوراء (…)
حَملَت مفتاحَها ورَحَلـَت ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم ليلى كوركيس كيف لهذا العالم أن يهدأ، أن يصمت ليستمع الى نبض الطبيعة والحياة؟! كيف لأوطاننا أن تُلَملِمَ أطرافَها المرتجفة وأشلاءنا المبعثرة، لتحتضن قلوبنا وتوصد أبواب السماء والأرض بوجه جحيم الحروب؟! كيف لنا (…)
قيثارة ٌ في عين الشمس ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم ليلى كوركيس في البدءِ كنتُ "أنا" وفي النهايةِ "أنا" قيثارة ٌ .. في عين ِ الشمس ِ أهدلُ