على قارعة العهر الشرقي
٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩،
بقلم عبد الكريم الكيلاني
قد يسلبك الورد رحيق الهمْ
ويبيح جنونك للأجداث فلا تهتمْ
قد يكسر مجذافك موج البحرْ
ويلقيك بلا سبب في جوف اليمْ
لا تحلم بغد تسكنه الشمس وتحميه فراشات الصبحِ
فبلادي لا تعرف كيف تغطي عورتها