أنا وعادل والنملة!
٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩،
بقلم سليمان نزال
قرأتُ القصةَ..وأنا معجبٌ بالشجنِ المقدسِ يحبسُ أنفاسَ السرد الذهبي، فتلتمع على حُسن وبهاء جمراتُ القصد، فتنشطر الذات إلى حديقتين للبوح، واحدة من صبار عنيد، وتدعيات شائكة، أما الثانية، فقد صنعت (…)