في رثاء الشاعر العربي الكبير (محمود درويش) ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم زياد مشهور مبسلط لا، ما سقط َ الفارس ُ عن ِ َسرْج ِ حصان ِ ُعروبتنا ليعود َ َحزينا ً و َكسيرا ً ِ بمَساءاتي لا، ( ألبَـــــرْوَة ُ ) لن تفقد َ فارسَهـــــــــا وقصائد ُ شعر ِ الأنسان ِ ستبقى أنشودة َ ُحب ّ ِ في ذات
ملهمتي حبــك ِ علمني ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم زياد مشهور مبسلط ملهمـَتي: َعلـّمني ُحبــّك ِ يا أجمل َمن ْ أعشق ْ أن ْ أنطق َ بالحق ِ وبالصّدق ْ َعلـّمني أن ْ أرسم َ خارطتي ِبسوَيداء ِ القلب ْ بمساحات ٍ تكبـُر ُ َحجـْم َ الدنيا وفضاءات ِ الكـوْن ِ الكــُبـْرى
َتسْكنني في ليل عذابي ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم زياد مشهور مبسلط َتسْكنُني َشمْس ُ َخريفي و ُظنوني في ليل ِ َعذابي و ُشجوني تقرأ ُ َكفــّي وحروفي وعيوني وأعاصيري وبراكيني ََهـذياني و ُجنوني وَتراتيلي في َمعْبَـد ِ َصمْتي و ُسكوني
لكَ عطر الأنوثة سيدي ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم زياد مشهور مبسلط اسْـرِج ْ حصان َ الصّمت، َنـم ْ يا سيـدي واحلم ْ ِبوَرْد ٍ في ليالي العاشقين ْ
أغاني في عرس الوطن ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم زياد مشهور مبسلط َمن ْ بوابة ْ َمجـْـدِك ْ َرفـَـح ْ حتى َسهـْلـِك ْ ياجنين ْ ُعـرْس ْ ْبـلادي و الفـَـرَح ْ إفــْـرَح ْ يا قلبي الحزين ْ
( أدب الطرف الآخر ) ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم زياد مشهور مبسلط سبق لي وأن نشرت مقالة بعنوان ( الترجمة بين العلم والفن والذوق الأدبي ) يمكنني إيجازها بأن للترجمة عالمها الخاص ومجالها الواسع، وهي حقل من أهم حقول المعرفة التي لها جذورها الضاربة في التاريخ ، كما أن لها اختصاصاتها وتشعباتها وتخصصاتها الدقيقة أيضاً.
جـــــوهـــــرة ُ الأحساس ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم زياد مشهور مبسلط و شهادة َ ميلادك ِ أقرأ يا من ْ ُولدَت ْ آلاف َ المرّات ِ َ و ماتت ْ سأحدّد ُ تاريخ َ (…)
حنــــــان الـــــذاكــــــره ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم زياد مشهور مبسلط * * * َشمْس ٌ َلها َوجـْـه ٌ حزين َصمْت ُ الفصول ِ الأربعه ألبَـوْح ُ في ِســر ّ ٍ (…)
حلم لم يكتمل ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم زياد مشهور مبسلط عصا السّحــــر ِ في َموْكب ِ الشمس ِ تجري و شيطان ُ ِشعـْـري بأصفادِه ِ صار َ يهــذي ِبواد ٍ (…)
جـــــواهــــــر الـــــــــروح ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم زياد مشهور مبسلط نبْض ُ ِصدْقي و احتراقي في فضاء ِ الأرتحال ِ نحو َ أشجان ِ الفراق ِ مع بقايا من رحيق ِ (…)