السيرة ذاتية للكاتب العالمي هنريك ابسن ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم زكية خيرهم الكتاب الذي بين أيدينا يتجدد هنريك إبسن ويتجسد، وكأنه قد هرب من زمانه الذي عاش فيه، لكي يتنقل ويتجول بين أبناء هذا الزمان، فقد استطاع المؤلف النرويجي ستاين إريك لوند أن يرسم بقلمه لوحات متناسقة (…)
قاتلنا من أجل النرويج ١٢ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم زكية خيرهم أصدر الصحافي النرويجي أرفيد برونا الذي كان يعمل محررا للشؤون الخارجية في جريدة "داغ بلا" كتابا بعنوان "قاتلنا من أجل النرويج". وقد أثارهذا الكتاب جدلا قويا، لأنه تطرق إلى شخصيتين متناقضتين في (…)
الأجنبي وشبح إبسن ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم زكية خيرهم كل يوم يرجع السيد هيلمر من المدينة إلى بيته مساء، يعود منهكا. يتصبب عرقا بمجرّد دخوله البيت، يفرغ شحنات ملله وخوفه المؤجل، يتصفح الجرائد اليومية. يحتسي القهوة منطويا على نفسه في وحدته ورحيله (…)
دراسة البعد الجدلي في النظرية الابسينية ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم زكية خيرهم يقول ابسن مرة في رسالة:" كل ما أبدعته، يرتبط تقريبا بما عايشته وليس ما رأيته." كما أن أحد شخصيات المسرحية ليس بالضروري أن تعبر عنه، لكن قد تكون مماثلة له أو تذكرنا به. لقد قال شخصيا أن بريندا (…)
شظايا البوح ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم زكية خيرهم لم تكن تعرف أن الأمر يتعلق بشيء آخر مختلفا تماما. تحاول أن تستجمع الأشياء، تستعيدها جملا وتفصيلا. عبارات من أعماق أحزان لطالما ارتعشت ألما. كلّها من حكايا نساء الهوادر، فحيح من لعنات أغلقت كلّ (…)
مسرحية هيدا غابلر ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم زكية خيرهم استغرقت مسرحية هيدا غابلر في المسرح الوطني بأسلو ما يزيد قليلا عن ساعة، إلا أن الممثلة المقتدرة بيترونيلا باركر استطاعت أن تقدّم للمشاهد صورة متكاملة عن هيدا، أما انتاج المخرج ايريك ستوبو فقد كان (…)
حينما ينكسر خيط الشمس ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم زكية خيرهم ما زال أبو تحسين يتنقل من قافلة إلى أخرى، ومن ترامواي إلى آخر، يبحث عن حلمه الضائع الذي توارى وراء سحب الشواطئ البعيدة، وعن السلام الذي يتساقط رويدا ولا يمنحه إلا الألم. ترك شقته المتعبة بلا روح، (…)
إلى أين المفر ...؟ ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم زكية خيرهم في وسط جو عاصفي من الثلوج بشوارع اسلو، كان الناس منتشرين يتبضعون لمناسبة عيد الميلاد. ككل سنة يخرجون من محل تجاري ليدخلون إلى آخر. الكل ملفوف داخل معطف من فرو أو صوف أو قطن، يحجب رأسه بقبعة (…)
من خلف الجدار ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم زكية خيرهم رنّ الهاتف وسمع صوت من خلف الجدار، بعثر لديها كلّ الفصول، وكأن ذلك لم يحدث أوكأن ما حصل عبارة عن حلم ... عن وهم كان فقط في مخيلتها". الف مبروك عزيزتي كريستين على الانجاز الهائل والرائع. سعيد (…)
كتاب جديد «عيون في غزة» ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٠، ، خبر ثقافي عن: زكية خيرهم الكتاب الذي صدر بعدة لغات كشهادة حية من غزة اثناء العدوان الاسرائيلي البربري نهاية ٢٠٠٨-عملية الرصاص المسكوب-ترجمته مباشرة عن اللغة النرويجية زكية خيرهم-ملوّن عيون في غزة المؤلف: مادس جلبرت و (…)