أيام أدب المقاومة يحتفي بـغسان كنفاني ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم رامي ياسين تحت شعار "أدباء المقاومة متاريس صمود ونصر" أقامت دائرة الثقافة والإعلام المركزي لحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني أول أمس ندوة بعنوان غسان كنفاني الأديب والمناضل وذلك ضمن فعاليات "أيام أدب (…)
«أسبوع كنفاني الثقافي» يختتم فعالياته ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم رامي ياسين اختتم "أسبوع كنفاني الثقافي" والذي تنظمه دائرة الثقافة ودائرة العمل الشبابي لحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني فعالياته أمس الجمعة بحفل ثقافي فني حاشد أقيم بمسرح الشمس في عمّان، وقال الشاعر (…)
وزارة الثقافة تنعى الابداع الاردني ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم رامي ياسين مشروع جوائز وزارة الثقافة للإبداع هو مشروع ثقافي وطني يواكب التطورات التي من شأنها النهوض بالحركة الثقافية الأردنية. تم الحجب.. في خبرٍ لم يحظَ بقليلٍ من الأهمية لدى الحركة الثقافية والفنية (…)
ضدّ الموت ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٥، بقلم رامي ياسين هو الموتْ.. سرّ الطبيعة السّادي، ولغز توحّشها. لا أدري ما سرّ هذا السرّ في انتقاء الأنقى والأكثر حقيقية من مبدعينا؛ ليغتالهم. وحين ألاحظُ موتَ أغلبِ المبدعينَ الحقيقيينَ في ريعانِ شبابهم، (…)
صباح ومسا! ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم رامي ياسين لا أعرف سرّكِ وربما لا أجيد كتمانه! هكذا قال لنفسهِ قبل أن ينام، ولم ينم.. أصبح يرى وجهها في وجوهِ النّساء اللواتي لا يشبهنها، في وجهِ مذيعةِ التّلفاز، في وجهِ مقدمةِ الحفلِ الذي ذهبَ إليه ذلك (…)
ليه يا بنفسج ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم رامي ياسين هذا صباح آخر كما أشتهي.. كلّ يومٍ يطرقُ أبوابَ صباحاتِه بجملِ أملٍ كهذه لعلّها حتى تسخر منه حين يقولها، ولعلّه يسخر بها من اجتياح اليأس لزمنٍ مشى به جسدهُ عبره، ولم يتبقّ له الكثير من الوقت. (…)
أريد الذي لا تريدون ٢٩ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم رامي ياسين يكبرُ الليلُ فوقَ زندي ينضجُ قليلاً قليلاً كمذاقِ القهوةِ ويسكبُ على قميصي همّهُ.. والروحُ تهذي حينَ الليلُ أو تخفي سرّها عندهُ..
منتصف التكوين ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم رامي ياسين وها أنتَ مشوّهٌ من جديد ليلٌ بنصفِ وجهكَ يسترُ عورتَه ببضعِ نجومٍ احتفاليةٍ وخيطانِ متفقانِ من الفجرْ.. تماماً كما الهدوءُ بعدَ العاصفة لا طعمَ للّذةِ لا رائحةَ فرحٍ ولا ارتباكٌ للياسمينِ حينَ (…)
فَـرَحْ ٥ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم رامي ياسين تستيقظُ من نومكَ وكأنّكَ تملكُ الفجرَ بيديكَ، وتبتسمُ.. تسافر إليكَ كلّ صباحاتِ الدّنيا، وتطلع الشمس ملء دفئكَ وقتَ شتاء، أو تستديرَ ملءَ عينيكَ حيثُ تتأملُ هذا الأصفرَ الذهبي كلهبِ نارٍ تعرفه.. (…)
كأنّها أزْرَقْ.. ٦ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم رامي ياسين تأتي.. ظلّاً واحداً في بقعةِ الشّارعِ الضيّقِ ولا أحد.. لا عبارات على الجدران لا آثار ظلالٍ لا صوتَ نباحٍ ولا جَرَسْ.. وحدها في غربةِ الشّارعِ العتيقِ تأتي.. كالريحِ دواءً للرّوحِ زنداً إضافياً (…)