هاي عليّ ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي كان الحجّ علي من كبار الملّاكين والمزارعين في قرى الروحة وله أراضٍ ورثها أبًا عن جد، وكان تاجرًا معروفًا للعنب في أم الشوف وقنير وخبيزة وصبارين، يشتري منتوج العنب من كروم المنطقة ويبيعه في سوق (…)
لأمثالك علاء تُرفع القبّعات ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي شدّني ما كتبه الأسير كميل أبو حنيش (بمشاركته في ملف وليد دقة) "بينما يقلب البازيان رأسه محاولاً ملاحقة الأصوات المختلفة؛ محاولاً تحديد هوية صاحبها"! ومن خلال تواصلي مع أسرى يكتبون أبدوا اهتمامهم (…)
ما بين الكمّامة والكيلوت وكمّ الأفواه ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي تصفّحت صباح الجمعة الفائت، كعادتي مع قهوة الصباح، صحيفة "المدينة" الحيفاويّة، فوجئت بمقالة بعنوان "السمات المشتركة بين الكمامة والكلوت" للكاتب فراس حج محمد، قرأتها مثنى وثلاثًا، ومن باب الدعابة (…)
أنا والعبريّة ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي بدايةً، أحيّيكم من حيفا وكرملها وبحرها، واسمحوا لي أن أشكر الصديق سعيد الطارشي الذي دعاني للمشاركة وأتاح لي الفرصة لأكون معكم وبينكم في هذا الملتقى الاحتفائي بلغتنا العربيّة في يومها العالمي، (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (19) ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ ودوّنت على صفحتي في الفيسبوك انطباعاتي الأوليّة؛ تعاصفنا وتثاقفنا، نعم، وجدت لقائي بهم، بأفكارهم وبكتاباتهم متنفّسًا (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (18) ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تعاصفنا وتثاقفنا، نعم، وجدت لقائي بهم، بأفكارهم وبكتاباتهم متنفّسًا عبر القضبان. عبّر الأسير هيثم جابر عن هذه (…)
«الخرزة» ترى النور رغم السجّان وقيوده ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي تحت تصنيف "سردية" صدر عن دار الفاروق للطباعة والنشر في نابلس مؤخرا العمل الأول للأسير منذر مفلح. يقع هذا العمل في (١٥٠) صفحة من القطع المتوسط، وصمم غلافه الفنان الفلسطيني ظافر شوربجي. قدم (…)
متنفَّس عبرَ القضبان(17) ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تعاصفنا وتثاقفنا، نعم، وجدت لقائي بهم، بأفكارهم وبكتاباتهم متنفّسًا عبر القضبان. عبّر الأسير كميل أبو حنيش عن هذه (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (16) ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ دوّنت على صفحتي في الفيسبوك انطباعاتي الأوليّة؛ تعاصفنا وتثاقفنا، نعم، وجدت لقائي بهم، بأفكارهم وبكتاباتهم متنفّسًا (…)
لماذا لا أرى الأبيض؟ ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي وفاة الأسير كمال أبو وعر خلف القضبان في سجون الاحتلال أخذتني مجدّدًا لكتاب "لماذا لا أرى الأبيض؟" – محطات الآلام في عيادات الظلام للأسير راتب حريبات (دوّن فيه قصصًا حقيقيّة لأسرى مرضى في سجون (…)