فلنَقمع الرقيب الذاتي ٣١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي قبل فترة اتصلت بنا صديقة واقترحت ترتيب أمسية ثقافيّة تكريميّة لكاتب ثمانينيّ، وعدّدت مناقبه؛ له إصدارات متعدّدة في القصّة والشعر والمسرح وميوله وطنيّة قوميّة وجدير بأمسية تليق بمشروعه الأدبيّ. (…)
دروب الشوك ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي حين بدأت بقراءة كتاب "فارس والحكاية – دروب الشوك" للكاتب الفلسطينيّ الأسير المحرّر توفيق عبد الفتاح (الصّادر عن "الرعاة للدراسات والنشر/ جسور ثقافيّة للنشر والتوزيع، يحوي في طيّاته ١٦٢ صفحة من (…)
هدى وصالونها ٢١ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي "الفيلم رد فعل طبيعي لما يجري من إسقاطات وعلينا تقبّله، لا يمكن لوم المُخرج والهجوم عليه، وإذا كانت الحقيقة جارحة لهذا الحد يجب علينا أن لا نبقى تحت ابتزازات ورصاص الاحتلال، ما جرى طبيعي وواقعي (…)
ندوة دولية عبر زوم للتضامن مع الأسيرة الفلسطينيّة ١٤ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي عقد التحالف الأوروبي لمناصرة أسرى فلسطين ندوة عبر تطبيق زوم، خصصها للتضامن مع الأسيرات الفلسطينيات تزامنًا مع يوم المرأة العالمي، وذلك يوم الجمعة الموافق: ١١/٣/٢٠٢٢. وشارك فيها وحضرها نخبة من (…)
أما آن لهذا الليل أن ينجلي ١٠ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدايةً دعوني أعترف بأنّي لم أسمع ببطل كتابنا قبل أن اقترحه الصديق رشاد أبو شاور أو صلاح أبو لاوي لنتناوله ضمن مبادرة "أسرى يكتبون"، وفي زيارتي الأخيرة لسجن ريمون الصحراوي سألني صديق عمّا يتناوله (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (50) ٣ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ "أنشودة الوداع" (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «49» ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ شاهد على محاكمة (…)
على بوابة مطحنة الأعمار ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي ضمن مشروعي التواصليّ مع أسرى يكتبون التقيت بالكثير من الأسرى؛ نحن بلد المليون أسير، والأسر داهم غالبيّة بيوت بلادنا، من جميع الأطياف، وحلّق في فضاء غالبيّة اللقاءات طفولة سليبة؛ أطفال وأشبال (…)
أمسية أدبية لذكرى راشد حسين ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي (١٩٣٦-١٩٧٧) الله أصبح لاجئًا يا سيّدي صادِر إذن حتى بساط المسجدِ وبِع الكنيسةَ فهي من أملاكه وبِع المؤذن في المزاد الأسودِ واطفِئ ذبالات النجوم فإنها ستضيء درب التائه المتشرّدِ عُقدت مساء (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (48) ٨ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ "شمس في (…)