لأنّك كالشّمس التى لا تسْـــتترْ ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم أنور محمد أنور حفظتُك بين العينِ والقلب مُهجةً تُجدّد أحـلام َ الشّباب ِ المُنكسر
غد ٌّ لناظره بعيد ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم أنور محمد أنور سأعيش عمرى من جديدْ وأحبــك الحـب الجديدْ حبـا ً يـراك بريئــة كبراءة الطفل الوليدْ بدرا ً تحاكيه البدور ومن ضيائك تستفيدْ
أعلم ... ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم أنور محمد أنور ( ١ ) أعلم ُ ... أعلم ُ... أنى قد أخطأتْ وتأخرتْ .. قد شغلتنى عنك الدنيا .. وتغيرتْ فتأخرتْ ... قد أخطأتْ قد سلبتنى طول العمر وما قدمتْ فتحيرت ... قد أخطأت قد حرمتنى نور عيونى .. ما (…)
سلام على نور ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم أنور محمد أنور على نوران من قلبى سلام ٌُ دعاءُ من عيون لا تنام تحية عاشق لا النوم يحوي مآقيه ولا رحم الهيام
أنور محمد أنور ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٠، ، مصدر المعلومات: أنور محمد أنور – الاسم الكامل: أنور محمد أنور مكان وتاريخ الميلاد الكامل حسب التقويم الشمسي: المنصورة - مصر – ٢٩ / ١١ / ١٩٦٧ العنوان الحالي: المنصورة - مصر التخصص الجامعي: لغة عربية، تخرج من كلية (…)
جبـل ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أنور محمد أنور رق الزمان ولات حين زمانى لما خطرت معاقل النعمان منه – أبا عمرو - عرفت مكانتى يا طالما جهل الزمان مكانى ولسان حالى إذ سمعت نداءه ما بين شوق منه أو حرمان
نصف حياة ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم أنور محمد أنور ما اخترت أن أحيا بنصف حياة لكن قسمت مع الردى رغباتى شيء أعيش به وآخر أتقى ما لست أحصيه من العثرات
أبكـاك ضحكى ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم أنور محمد أنور أبكاك ضحكى أم سرتك آهاتى والحزن أطيب من بعض المسرات شاك إليك الذى أشدوبه طربا وليس أعجب من شدوالشكايات حالى عجيب وأقسى ما أعالجه من كنت جنته قد صار ويلاتى
أمثولة مالك الحزين ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أنور محمد أنور قتلوا الحزين لم يقتلوا الأحزان، بل قتلوا الحزين لم يبدلوه الهم سعدا، إنما قطعوا الوتين لم يمهلوه كى يحط على الأمان ظلاله بل عاجلوه مصبحين كم شاهد، لكنما لا تشفع الأبصار فى ماء وطين
انتـظرتـك ٢٥ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم أنور محمد أنور دقة من بين دقات المطر ومضة فى الليل يرسلها القمر نبضة فى القلب من وحى القدر انتظرتك كل هذا... قل إلام انتظر انتظرتك كى تخلصنى من الوهم الكبير انتظرتك كى تحقق ذلك الحلم الصغير
٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم أنور محمد أنور