أسماء عايد ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، ، مصدر المعلومات: أسماء عايد – الاسم الكامل: أسماء صابر عايد اسم الشهرة: أسماء عايد مكان وتاريخ الميلاد الكامل حسب التقويم الشمسي: مدينة السويس (جمهورية مصر العربية)- في الثاني من اغسطس عام ١٩٨٦ البلد الأصلي (للتعريف): مصر (…)
خسارة الوزير المصري في انتخابات اليونسكو ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم أسماء عايد منظمة الأمم المتحدة «اليونسكو» هذا الصرح العريق الذي يهدف الى بناء حصون السلام في عقول البشر عن طريق التربية والعلم والثقافة والاتصال. السلام عندها لا يعني مجرد عدم وجود نزاعات وانما هو احترام (…)
حوار ثقافي مع أسرة (موقع دار الكتب) ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أسماء عايد جاءنا بوب ديلان في احدى قصائده قائلا: (ليست مهمتي ان أجلس واتأمل مضيعاً الوقت للتفكير في أفكار لم تكن من الفكر، للتفكير في أحلام لم يتم الحلم بها، أو أفكار جديدة). وعلى قدر ما امتاز ديلان (…)
كيف نصبح جيوكندا ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم أسماء عايد علمتنى أمي (فن الابتسامة) حاولت تدريبى عليها منذ طفولتى. كنت أختبر قدرتي علي فعلها في أوقات حزني وعند الشدائد التي تنزل بي! كنت أهرول إلي المرآة لاري بعيني (الباكية) براعتى في رسم الإبتسامة علي (…)
مجنونة.. وأكثر ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم أسماء عايد نعتتني بالجنون، تعجبت من أفكاري المتشردة علي أرصفة الحياة! صدقيني يا صديقتي أنا لا أريد الاشادة بكمال نيوروناتي الدماغية! بل أحب التمرد علي خارطتي الذهنية، أعشق مشيتي وكأنني أحد فلاسفة اليونان (…)
حياءُ القمر ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم أسماء عايد كيف تتماهى خوافقنا عبر الأثير وتنبض؟ كيف تتهادى المشاعر فى باطن الأرض وتنبت؟ كيف أصـبحـت الأشـيـاء تـتـساقـط إلى أعـلى! كيف أخـتـصرت الجـاذبـيـة بين عـيـنـيـك؟ كـيـف تـمـطـر الـســمـاء (…)
(موسي الشيخاني) معا لحرية الثقافة العربية ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم أسماء عايد إن من أكثر الأمور صعوبة على تلميذةٍ تحبو لعالم الإبداع والمبدعين أن تجازف بإجراء لقاءٍ أدبيٍّ وتعريف بشخصيةٍ مرموقةٍ، وشاعرٍ ألقٍ يشبه النّور الذي يقطع الظلمة في آخرها ثّم يعانق الشّمس بقصيدة (…)
جزارُ الأحلام ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم أسماء عايد صوفيا التى أحبها الشاعر الألمانى نوفالس، أوهلويزة التي أحبها القديس أبيلارا، ورجينا التي عشقها الفيلسوف كيروكجورد، وكل نساء كوكب الأرض، لم يشعرن بهذا القدر من الحبِّ الذى تحياه الآن تلك المرأة (…)
قصة ضوء ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم أسماء عايد تريثي يا أرض عن الدوران.. تمهلي قليلا! الآن ستمتد أناملي مع امتداد سنا البدر في آفاق السماء لتسمك بالقلم وتسطر قصة ضوء.. راجية الله عز وجل أن ترسم حروفي اليتيمة بعض ما يستحقه صاحب الضوء من اشادة (…)
لا.. لم يمت أستاذي ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم أسماء عايد كنت في درس الكيمياء – بالمرحلة الثانوية – وسط زحام الحلقات المشبعة والغير مشبعة لذرة الكربون فقطع المعلم وصلة الشرح ليخبرنا بوفاة أستاذ / جمال عبد الحكيم – معلم مادة الرياضيات. كم من الوقت أظلمت (…)