مضافة الديوان

حوار مع الدكتور محمد شادى كسكين

الدكتور محمد شادي كسكين أو كما يطلق على نفسه (شاعر الغرباء) يجمع ضيف حوارنا بين مواهب عدة كما يقول انعم الله بها عليه دفعه حسّه المرهف للمطالعة الحرة إلى صقل مواهبه, خاصة موهبة الكتابة وشغفه بها منذ صغره كما اخبرني في هذا الحوار من شغب طفولته انبثقت شعاعات الموهبة.. ولكي لا أطيل عليكم أترككم مع هذا الحوار الذي ستكتشفون فيه الكاتب والشاعر بأنفسكم..

الحرية وهمية أشبه بالرقص على لحانا

١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦،

، أجرى الحوار:مها أبو عين

تقطر عيناها حسرة لترتسم لوحة من فسيفساء الحزن المسكون بعبق الفرح والامل بلحظة وغد افضل . ودّعت حقيبتها الفارغةلتسافر من جديد مع فراغ هو دعامة الحلمفي زمن تتصارع فيه مراّتا الخيال والحقيقة . ليغلب (…)

حوار مع القاصة فاطمة بو زيان

١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦،

، أجرى الحوار:محمد البوزيدي

تعتبر المبدعة فاطمة بوزيان من ابرز كاتبات القصة النسائية بالمغرب، وقد صدرت لها مجموعتان هما همس النوايا وهذه ليلتي كما انه معروف عنها حركيتها التي يتجلى في عضويتها داخل إطارات ثقافية متنوعة عربية ودولية كاتحاد كتاب المغرب واتحاد كتاب الانترنيت العرب وجمعيات محلية أخرى كما فازت بجوائز ثقافية مختلفة. وبمناسبة صدورها مجموعتها الأخيرة هذه ليلتي عن مجموعة البحث في القصة القصيرة كان لها معها هذا الحوار الشيق حول مجموعة اهتمامات متعلقة بالساحة القصصية خاصة والأدبية عامة.

حوار مع الشاعر صابر الفيتو ري

٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦،

، أجرى الحوار:إياد حسن ناصر

شاعر من ليبيا احد أهم الأصوات الشعرية في جيله صاحب أفكار مشاكسة ورؤى تستدعي الحوار لكنه لبق ويجيد استخدام العبارات المهذبة التي تغيب عندما يتحرك داخل النص الشعري أو المقاربات النقدية حاد إذا (…)

الأستاذ الدكتور أحمد مُستجير.. وحوارٌ في الترجمة

١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦،

، أجرى الحوار:إبراهيم سعد الدين

كان أول كتاب نشرتُه كتاباً للتدريس عنوانه "مقدمة في علم تربية الحيوان" (سنة ١٩٦٦). ولكن كتابَ "قصة الكم المثيرة" ـ وكنتُ قد قرأتُه مراراً في إدنبره ـ كان يلح عليَّ، وقررتُ في النهاية أن أجرب الترجمة. وترجمتُه في خمسةٍ وخمسين يوماً بالتحديد! وجدتُ في الترجمة شيئاً جميلاً، تتعلم منها العلم واللغة، ثم تفيد أهلك وعشيرتك. أنا أقرأ كتباً كثيرة ـ علمية في المقام الأول (لم أعد الآن كما كنت أيام الشباب أبذل وقتاً طويلاً في قراءة دواوين الشعر والروايات). ثم أختار مما قرأتُ الكتابَ الذي أجده قريباً إلى قلبي. وأظل "أغازل" الكتاب بضعة أسابيع حتى اقنع نفسي بترجمته، فأترجمه. حتى أنني ترجمت كتاب "الربيع الصامت" لراشيل كارسون، بعد أن وجدتُ ضرورة ترجمته ونشره، لأنه يناقش قضية المبيدات الحشرية وأثرها على الإنسان والبيئة. أثار هذا الكتابُ عند صدوره في أمريكا ضجةً كبرى، وكان السببَ الرئيسيَّ في ظهور حركة البيئيين.

حوار مع الكاتبة والشاعرة الجزائرية زهرة بوسكين

٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٦،

، أجرى الحوار:محمد سعيد الريحاني

سؤال: أمام تعدد اهتمامات زهرة بوسكين، أود ان أفشي لك حيرتي عن هوية الزهرة التي سأحاورها. هل هي زهرة الصحافة؟ أم زهرة الشعر؟ أم زهرة القصة القصيرة؟ أم زهرة العمل الجمعوي؟ جواب:.إنه الانفصام (…)

الأبنودي: الأنظمة العربية لا تبالي بستر عوراتها

٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦،

بقلم سلوى اللوباني

سلوى اللوباني من القاهرة: يحظى الشاعر "عبد الرحمن الابنودي" باهتمام كبير في الوطن العربي فهو يعد ضمير الامة.. وذاكرة الصعيد.. ومن مؤسسي الحركة الادبية التي برزت فيها اللهجة العامية، له مكانته (…)